الصفحه ١٢٧ : ، وساروا حتى وافوا مدينة حمص وبها مروان
بن محمد بن مروان ابن الحكم وكان يومئذ شيخ بني أمية وكبيرهم وكان ذا
الصفحه ١٣٠ : اليمانيون جميعا ، ثم مرّ بفلسطين فوثب به الحكم بن ضبعان بن
روح بن زنباع لما رأوا من إدبار الأمر عنه. قال
الصفحه ١٣٢ : طالب منالا لأنه كان أخذ لهذا الأمر عدته وتدبره
ودبّره كان يأخذ بآراء أشراف القوم والنزول على حكم وفود
الصفحه ١٣٣ : للأمويين رجال
عظام في الحرب والسياسة والحكم ، مثل زياد بن
__________________
(١) الصمل : كعتل
الرجل
الصفحه ١٣٥ : أفحش القتل فيهما الحجاج بن
يوسف الثقفي حتى قتل من أهل العراق مئة وعشرين ألفا مدة حكمه ، واشمأز الناس من
الصفحه ١٥١ : باقيهم الى
قراهم ، ما قد علمت ، فكيف تؤخذ عامة بذنوب خاصة ، حتى يخرجوا من ديارهم وأموالهم؟
وحكم الله
الصفحه ١٥٦ : ببني مروان بن الحكم
وألطفوا بهم ، وعليكم بمسلمة بن يعقوب فبذل له بنو نمير البيعة. وبعث مسلمة الى
رؤسا
الصفحه ١٥٩ : نصر خمس سنين.
المأمون وحكمه على
قيس ويمن :
لم يطفىء الفتنة
التي أثارها نصر بن شبث في الشمال والتي
الصفحه ١٦١ : مضر ، ولم يخرج اثنان إلا خرج أحدهما ثائرا
، اعزب فعل الله بك».
سبب تباغض
النزارية واليمانية وحكمة
الصفحه ١٦٨ :
عنه.
الحكم على الدور الأول
للعباسيين :
مضت اثنتان وعشرون
ومائة سنة على الشام بعد انقراض دولة بني
الصفحه ١٧٣ : ارتحل يؤم الثغر الشامي ، وبهذا استولى ابن طولون على
الشام أجمع والثغور وامتد حكمه من مصر الى الفرات
الصفحه ١٨٦ : وأيام حكمه من حيث المجموع كانت
إحدى عشرة سنة سافر فيها خمس مرات من مصر الى أعداء يقاتلهم. لما زحف عليه
الصفحه ١٨٧ : الإخشيد لأن هذا أقام الخطبة له بمصر وما تحت
حكمه من الأصقاع. ولما بويع للمطيع بالخلافة سار مع الإخشيد وابن
الصفحه ١٩٥ : عقل ودراية وحسن إدارة ، استولى بالفعل على زمام
الحكم في مصر والشام على عهد أبي القاسم أنوجور محمود
الصفحه ٢٠٢ : وأعلنوا الثورة
على الروم وكان يرأسهم حسين ابن إسحاق الضلعيني العلوي ففاز واستقل باللاذقية سنة
٣٦٨ ، ثم حكم