الصفحه ١٧٤ : ابنته قطر الندى ، فقال الخليفة : بل أنا أتزوجها
وقال : ما قصدت بهذا الزواج إلا إفقار بني طولون لأنهم
الصفحه ١٧٨ : يسع الخليفة إلا إقراره على عمله والاكتفاء بمال يحمل إليه في بغداد ،
وخلفه ابنه جيش بن خمارويه فخلعه
الصفحه ١٨١ : السلطان من قواد الفراغنة ورجالهم ، فلم
يفلت منهم إلا اليسير ، ثم صار أصحاب القرمطي الى باب حلب فحاربهم أبو
الصفحه ١٨٨ : . وذلك أنه اتفق أن كان
يسير هو والشريف العقيقي بضواحي دمشق ، فقال سيف الدولة : ما تصلح هذه الغوطة إلا
الصفحه ١٩٠ : يستبد
برأيه ، وألا تتحدث نفسان أنه عمل برأي غيره ، وكان أشار عليه أهل طرسوس بأن يخرج
معهم ، لأنهم علموا
الصفحه ١٩٥ : شمسها بالأفول انتشرت الفوضى في المملكة ، فرأى عقلاء مصر أنه
لا ينجيها مما صارت إليه إلا إلقاؤها في أحضان
الصفحه ٢٠٤ :
بجماعة العرب والحمدانية ، واستولى المغاربة على حصن بانياس ولم يقبل الروم بالصلح
مع صاحب حلب سنة ٣٧٦ إلا
الصفحه ٢٠٨ :
إياها سنة ٧٣ إلا أنه أساء السيرة في أهلها وقتل أناسا وصادر آخرين وجمع الأموال
لنفسه ، فجهزت العساكر عليه
الصفحه ٢١٣ : مسكويه
، وزاد أن أبا تميم كان مع سياسته مستهترا باللذات ، فلم يشعر إلا بهجوم المشارقة
والعامة على قصره
الصفحه ٢١٧ : البلاء من القتل وأخذ المال حتى لم يبق بيت في دمشق ولا بظاهرها إلا امتلأ
من جوره ؛ خلا من كان ظالما يعينه
الصفحه ٢٢٤ : أن تسير مع ملك الروم إلا إذا كان
دعاهم باسم حماية النصرانية في الأرض المقدسة ، ويستحيل أن تقترب منها
الصفحه ٢٢٨ : الجامع من غربيه ولم يبق منه إلا حيطانه الأربعة. واستولى في هذه
السنة على دمشق معلى ابن حيدرة الكتامي من
الصفحه ٢٣١ : حسن السياسة والإدارة. إذا كان لهم جيش عظيم رهبهم الناس ، وإلا فالحكم
للصعاليك والسلبة ، وهم أول
الصفحه ٢٣٤ : ملك الشام المعز ثم العزيز يحبان العدل والإنصاف ، ولهما
من الحزم قسط وافر ، إلا أن الولاة الذين تولوا
الصفحه ٢٤٠ : إلا أمراء وملوك من التركمان والأتراك والشراكسة والأكراد. وكان
الأتراك يأتون الشام منذ أوائل القرن