الصفحه ١١٨ : أحد يخرج في ناحية من
رجال ولا غيرها إلا بالسلاح ، فغلبت الجراجمة على الجبال كلها من لبنان وسنير وجبل
الصفحه ١٢٨ : وحسن
المؤازرة ، وإن لم أف فلكم أن تخلعوني ، إلا أن أتوب ، وإن كنتم تعلمون أن أحدا
ممن يعرف بالصلاح
الصفحه ١٢٩ : بالسمع والطاعة ، ولم يلبث إلا ثلاثة أشهر
حتى أتاه الخبر أن أهل حمص مقيمون على المعصية ، فسار إليهم
الصفحه ١٣٢ : العربي
حيث نزل من الأرض محترما ، مرعي الجانب آمنا على نفسه وحقه ، ولم يوفق الى ذلك إلا
بحسن السياسة وصائب
الصفحه ١٣٥ : المسوّدة ولقيهم كان ما يدبّر أمرا إلا كان فيه
خلل». فما السريا ترى في انحلال هذا الملك الضخم والقوة تدعمه
الصفحه ١٣٨ :
فينالونه.
الخلاف بين
الأمويين وخصومهم من العلويين ما زال يقوى ويضعف ، وما هو إلا خلاف سياسي نشأ من
النزاع
الصفحه ١٣٩ : لهم؟ لم يوفقوا من قبل ولا من
بعد إلا ان يدلوا على الأمة بشرفهم ، وأنهم خير من أمية في الجاهلية
الصفحه ١٤٤ : بخمسين ألف مقاتل.
وكان جيش عبد الله بن علي لا يمر ببلد إلا ويخرج أهلها مسوّدين أي حاملين شعار
العباسيين
الصفحه ١٤٥ : آمنون إلا خمسة : الوليد بن معاوية ، ويزيد بن معاوية
، وأبان ابن عبد العزيز ، وصالح بن محمد ، ومحمد بن
الصفحه ١٤٦ : يفلت إلا أفراد ، منهم
عبد الرحمن بن معاوية الذي فر الى الأندلس وهناك أقام الخلافة الأموية الغربية
الصفحه ١٥١ : تعالى (أَلَّا تَزِرُ
وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى) وهو أحق ما وقف عنده ، واقتدي به وأحق الوصايا أن تحفظ
وترعى
الصفحه ١٥٧ : ، وصار
الناس حزبين ، حزب يظاهر بمحمد ، وحزب يظاهر بالمأمون ، فلم يبق بلد إلا وفيه قوم
يتحاربون ، لا سلطان
الصفحه ١٦٣ : على الأمين حتى لا تبقى ناحية في المملكة إلا وتشعر بكراهة الأمين.
وكتب المأمون في سنة ٢١٨ الى عامله على
الصفحه ١٦٤ : إلا اختطف. ولما مات المعتصم (٢٢٧)
ثارت القيسية بدمشق وعلى رأسهم ابن بيهس الكلابي فعاثوا وأفسدوا وحصروا
الصفحه ١٧٢ : ، فما وسع العباسيين إلا مصانعته بعد
أن حاولوا محاربته فعجزوا ، كانت ديار مصر قد أقطعها بايكباك من قواد