الصفحه ٨٣ : فحل
، وكان مقتلهم في الرّداغ فأصيب الثمانون ألفا لم يفلت منهم إلا الشريد. وكان الله
يصنع للمسلمين وهم
الصفحه ٨٤ : ولدّ ويبنى وعمواس وبيت جبرين ويافا ورفح ، وظلت القدس وقيسارية محاصرتين ،
ولم تفتح القدس إلا سنة خمس
الصفحه ٨٥ : وإلا
فالحق بمن هو على دينك. فخرج في ثلاثين ألفا من قومه حتى لحق بأرض الروم ، وندم
عمر على ما كان منه في
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم والخلفاء والمؤمنين لا يعرض لهم إلا بخير إذا أعطوا
الجزية.
وذكر الطبري أن
أبا عبيدة بن الجراح دخل
الصفحه ٨٩ : منهم إلا الشريد ، فأصاب
المسلمون ما شاؤوا من ظهر وأداة وثياب. وناهد (١) أبو عبيدة بعد خروج
الصفحه ٩١ : عليه إلا أن الشقاق
الداخلي كان يمزق أحشاء الجيش الروماني ، وقد شغب الجنود من الأرمن وطلبوا أن يكون
الصفحه ١٠٠ : على منبر حمص : ألا إن
الإسلام حائط منيع وباب وثيق ، فحائط الإسلام العدل وبابه الحق ، فإذا نقض الحائط
الصفحه ١٠٣ : رأى هناك مصلحة ، وما ينحسم بالمال وحسن التدبير لا يحله بإهراق الدماء
إلا بعد الاضطرار الشديد.
مقتل
الصفحه ١٠٥ : عثمان ، فأجابه الناس كلهم إلا نفرا من
أهل حمص نساكا فإنهم قالوا : نلزم بيوتنا ومساجدنا وأنتم أعلم منا
الصفحه ١٠٧ : ذلك أمر أهل الشام إلا
استجماعا ، فأطاعه معاوية ففعل ، وأمر عمرو رجالا من أهل الشام فقرىء المصحف ثم
الصفحه ١٠٨ : له الخلافة ، وكانت الشرائط ألا يأخذ أحدا من أهل العراق بإحنة
وأن يؤمن الأسود والأحمر ويحتمل ما يكون
الصفحه ١١٠ :
الجمهور إلا ابن الزبير. وندور المخالف معروف.
ثم قال : إنه وقع
مثل ذلك من بعد معاوية من الخلفاء الذين
الصفحه ١١٢ :
المختلفين عليكم ، فيدبر الأمر بضد ما أقبل به ، فلست أذكر عظيما ينال منكم ، ولا
حرمة تنتهك لكم ، إلا وما أكف
الصفحه ١١٥ :
إلا مالت الى ابن الزبير خلا الأردن ورئيسها يومئذ حسان بن بحدل الكلبي بمعنى أن
الناس افترقوا «ثلاثا
الصفحه ١١٦ : «وكان مروان أول من أخذ الخلافة بالسيف كرها ، على ما قيل بغير
رضى من عصبة من الناس ، بل كل خوّفه إلا عدد