الصفحه ١٨٦ : طغج على الشام مستخلفا من قبله ، وكان في
بيت المقدس وال يعرف بمحمد ابن إسماعيل الصنهاجي اضطهد بطريق
الصفحه ٢١٦ : الأحداث وحملهم على الخيل والبغال ، ووهب لهم
الجواري والغلمان ، وعسكر بظاهر البلد وأخلوا له قرية بيت لهيا
الصفحه ٢١٧ : البلاء من القتل وأخذ المال حتى لم يبق بيت في دمشق ولا بظاهرها إلا امتلأ
من جوره ؛ خلا من كان ظالما يعينه
الصفحه ٢٢٥ :
الهدنة التي عقدها معه أن يعمر الملك كنيسة القيامة ببيت المقدس ويجددها من ماله
ويصير بطريركا على بيت
الصفحه ٢٣١ :
كخليفة الوقت وزيادة. يسلبون نعمة الرعية لينعموا بما سلبوا ، كمن يحاول نقض أساس
بيته ، يجمّل خارجه بإطار
الصفحه ٢٣٦ : فلسطين ففتح الرملة ، وسار منها الى بيت المقدس وحصره ، وفيه عسكر
المصريين ففتحه ، وملك ما يجاوره ما عدا
الصفحه ٢٤١ : ،
فأقره السلطان على شيزر وسلم حلب الى قسيم الدولة آق سنقر جد البيت الأتابكي أصحاب
الموصل والشام ، ووالد
الصفحه ٢٤٩ :
واتفق أن بعض زوار
الأوروبيين في الأرض المقدسة شاهدوا شيئا من العنف في بيت المقدس لم يكن لهم عهد
به
الصفحه ٢٥١ :
يأخذ الساحل ويبلغ البيت المقدس على كثرة عدده ، فقد قيل : إن الحملة الأولى كانت
مليون محارب ومحاربة
الصفحه ٢٥٨ : فانتصر
المسلمون.
ونزل بغدوين صاحب
بيت المقدس على ثغر عكا ـ وواليها من قبل المصريين زهر الدولة الجيوشي
الصفحه ٢٦٤ : طغتكين خائفا أن يقصده بعد هذه الكسرة
فينال من بلده كل ما أراد.
وهادن صاحب دمشق
ملك بيت المقدس على أن
الصفحه ٢٦٦ : ، فاجتمع مع صاحب بيت المقدس ونزلا على صيدا وضايقاها برا وبحرا ، فلما
عاين من بصيدا ذلك ضعفت نفوسهم وأشفقوا
الصفحه ٢٧٣ : أميرا فيه نحو ثلاثين سنة
وهو أصل الأمراء آل معن وإليه ينتسبون. وصار الجبل ينسب إليهم فيقال جبل بيت معن
الصفحه ٢٧٦ :
المسلمين خلق كثير وانهزموا راجعين أدراجهم. وقصد صاحب بيت المقدس حوران للعيث
فيها فخرج إليه صاحب دمشق في
الصفحه ٢٧٨ :
مصر من البر ومن البحر الى أن سقطت صور ، حصر الفرنج في بقعة معينة لا تتعدى
الطريق الى بيت المقدس عن