الصفحه ١٢ : وجميع العواصم من مرعش. والحدث وغير ذلك.
وقال علماء
الافرنج : إن معدل طول الشام نحو ألف كيلومتر وعرضه
الصفحه ٢٠٥ : العقيلي فقاتلهم ،
وكانوا في كثرة فطمعوا فيه وخرجوا إليه فاستجرهم حتى أبعدوا ثم عاد عليهم فقتل
منهم نحو
الصفحه ٦٠ :
أصحاب الحول
والطول في الشام ومصر لما دب فيهما من الضعف نحو سنة ١١٠ الى ١٢٠ ق. م. بالحروب
المتأصلة
الصفحه ٦١ :
مملكة النبط ولاية مستقلة برأسها نحو سنة ٣٥٨ تحت اسم مملكة فلسطين أو فلسطين
المسالمة. وحمل الإمبراطور
الصفحه ١١ :
الشام من العريش الى الفرات بمسيرة نحو شهر وعرضه من جبلي طي أجإ وسلمى من القبلة
الى بحر الروم نحو عشرين
الصفحه ١٣ : . وتجيء بالعظم بعد دمشق مدينة حلب ثم بيروت
ثم القدس وسكان دمشق نحو أربعمائة الف ، ومثلهم سكان حلب
الصفحه ٢٩ : الشام على
عهد الرومان نحو سبعة ملايين. وقال بعض الباحثين من الافرنج : إن الشام على عهد
الإسكندر أي قبل
الصفحه ٤٦ : بالتركية وكذلك
ناحية أردو ، والعربية غالبة عليهم ، يتكلم نحو نصف سكان مدينة أنطاكية بالتركية
ولكن أصولهم
الصفحه ٥٢ : والبابليون يهوذا. وجملة الزمن
الذي مضى من ملك داود الى سبي بابل نحو خمسمائة سنة.
الفراعنة
والأشوريون
الصفحه ٥٨ : . ولما مات الشجاع جاني
الكسندر سنة ٦٧٥ كانت مملكة يهودا ممتدة نحو الجنوب الى جميع أرض الفلسطينيين حتى
الصفحه ٨٨ :
حمص فاستقراها وأجرى صلحها على مثل صلح بعلبك ، ثم مضى نحو حماة فتلقاه أهلها
مذعنين ، فمضى نحو شيزر
الصفحه ١٤٥ : فيها في هذه المدة نحو من خمسين ألفا. ولما جاءها عبد
الله ابن علي وحاصرها فضيق حصارها ، بلغ بالناس الجهد
الصفحه ١٤٨ : أتباع زياد في
نحو أربعين ألفا فعسكروا بمرج الأخرم بنواحي سلمية ودنا منهم عبد الله بن علي ووجه
إليهم أخاه
الصفحه ١٦٤ : يرجعوا ، فواعدهم الحرب بدومة فوافاهم فقاتلهم فهزمهم وقتل
منهم نحوا من ألف وخمسمائة ، وقتل من أصحابه نحو
الصفحه ١٧٦ : ، فأرسل الى
صحراء أذرعات نحو خمسين ألفا فتلقاهم الأمير عامر الملقب بالأذرعي بخمسة عشر ألفا
فكسرهم. والأمير