الصفحه ١٥٤ : قتل فيها من المضرية نحو من خمسمائة ، والوالي على دمشق شعيب بن حازم ،
قال ابن عساكر : وذكروا منه تعصبا
الصفحه ١٦٧ : القصيص يؤمنه وصير إليه الطريق
والبذرقة ثم ولاه اللاذقية ونحوها.
وفي سنة ٢٥٢ عقد
لعيسى بن الشيخ بن
الصفحه ١٦٩ :
وسبيه ونهبه ، على
نحو ما ارتكب العمال قبله في المتوثبين على العمال من أهل حمص.
وأهم الأغلاط التي
الصفحه ١٧٧ : أبي
فطرس واقتتلا ، فانهزم أصحاب خمارويه وكان في سبعين ألفا وابن الموفق في نحو أربعة
آلاف ، واحتوى على
الصفحه ١٨١ : كثير ومضى من سلم منهم نحو البادية فوجه المكتفي في أثرهم الحسين بن حمدان
وغيره من القواد.
وكان المكتفي
الصفحه ١٨٢ : الشام
المكنى أبا القاسم كان ينتمي الى آل أبي طالب.
وفي سنة ٢٩١ سار
نائب طرسوس المعروف بغلام زرافة نحو
الصفحه ١٨٩ : وسولت له
نفسه أخذ دمشق والعصيان بها ، فسار إليها في نحو عشرة آلاف وقاتله أهلها وسلطانها
واستأمن إليه
الصفحه ١٩٣ :
وأخذوا خطوطهم
بأموال عظيمة وقتل خلقا منهم ، حتى قيل : إنه قتل نحو خمسة آلاف رجل ، وكتب الى
ولده
الصفحه ١٩٦ : وقتلوا خلائق وسبوا نحو مائة ألف
إنسان ، وخاف المسلمون ، ولم يشكوا في أن الروم يملكون الشام ومصر والجزيرة
الصفحه ١٩٧ : الأبواب.
وفي سنة ٣٦٠ أنفذ
جعفر غلامه فتوحا على عسكر الى أنطاكية ، وكان لها في أيدي الروم نحو من ثلاث
الصفحه ٢٠٠ : ، وتوجها نحو المغرب ونزل تاهرت ، وعظم شأنه في
القبائل واستجابت لدعوته ، وملك ومن بعده معظم شمالي إفريقية
الصفحه ٢٠١ : عنها وتوجه بأثقاله نحو عقبة دمر متوجها
الى الساحل ، فنهب أهل دمشق بعض أثقاله وقتلوا من بقي من رجاله
الصفحه ٢١١ : الى
أنطاكية وكثر القتل فيهم ، وجمع من رؤوس قتلاهم نحو عشرة آلاف رأس وحملت الى مصر.
قال الأنطاكي : قتل
الصفحه ٢١٣ : فلاح في الرملة قتل فيها نحو
مئة ألف (كذا) من أصحاب منجوتكين وانهزم ابن الجراح.
وفي سنة (٣٨٨)
وقعت
الصفحه ٢١٦ : ، فلما كان الغد حضروا الطعام ، وقام الرؤساء
الى الحجرة ، فأغلقت الأبواب عليهم وقتل من أصحابهم نحو ثلاثة