الصفحه ١٦٨ :
المرحلة
الثالثة ، حوالي ٣٥ فرستا ،
حتى نبع خليص. الطريق في الفرستات الأربعة الأولى صعبة جدّا
الصفحه ١٧٣ :
الصعود زهاء ١٠
فرستات ؛ الطريق في البدء ينحدر تدريجيا ، ثم ، في الفرستات الستة الأخيرة ، يشتد
الصفحه ١٩٦ :
فصدر أثر ذلك ، في
سنة ١٨٥٥ ، فرمان سلطاني خاص ؛ ولكن هذا الفرمان استثار إنتفاضة في عموم الحجاز
الصفحه ٢٠٧ :
بشوشون
جدّا ، مضيافون ، ودودون ، مستعدون دائما لمد يد العون عند الاقتضاء ، رفاق
ممتازون في
الصفحه ٢١٢ :
مقبرة صغيرة واحدة تقع وراء سور المدينة بالذات ، ويطوقها سور غير عال. أسلوب دفن
الموتى هنا كما في مكة
الصفحه ٢١٩ :
لا مبرر للنزوح لا
في القرآن ولا في الأحاديث ، إذا كان الإيمان لا يتعرض للعنف. وهذا العالم المحترم
الصفحه ٢٤٠ : ء في الطواف أم في السعي. ويعد إداء هاتين
الشعيرتين ، يحلق الحجاج قسما من شعر الرأس أو يقصونه ويرتدون
الصفحه ٢٦٥ :
بدون حفر ، وبدون
أبواب. وعند الطرف الشرقي من المقام يحفرون سلفا في مكان عريض من الفج عددا من
الحفر
الصفحه ٢٦٨ : عرفات وبخاصة في منى ، كما يقال ، أكبر بكثير مما في مكة. ولكن عدد الذين
ماتوا طوال الرحلة كلها إلى عرفات
الصفحه ٣٠٩ :
الأوبئة المعروفة في
القرن الحالي
أشهر أوبئة
الكوليرا في القرن الحكالي هو الوباء الذي نشب سنة
الصفحه ٣١٠ :
فقط قيد الحياة.
بقي الحجاج في منى بحكم العادة ثلاثة أيام ؛ وعندما وصلوا فيما بعد إلى مكة ، كان
الصفحه ٣١٤ :
الحجاز في سنة
١٨٨٠ أن الحجاج لم يرموا في الحفر المحفورة وراء المسجد غير بضعة خرفان ، بينما
ملأت
الصفحه ٣٥٩ : الأحرام.
إن الحادثة
التالية قد تعطي فكرة عن كبر المخيم. راح أحد المسلمين الروس يتنزه في المخيم
فأضاع
الصفحه ٣٩٠ :
[...] إن ضباط
الحامية التركية المرابطة في مكة ، لا يتقيدون إطلاقا ، على ما يبدو ، بوحدة
اللباس
الصفحه ٩ : للاطلاع على نشاط المحاكم الشعبية. فإن ادراج منطقة ما وراء
قزوين ، وأقليم تركستان ، وكازاخستان في قوام