الصفحه ٦٢ :
محطة رازدلنايا
شيخ ، ملاك اقطاعي من بيسارابيا (١) ؛ وتبين انه محادث بشوش وودود جدّا.
في
٢٠ من
الصفحه ٣٥٤ :
إن الموضوع الذي
يجتذب إلى هنا مئات الآلاف من الحجاج إنما هو الجامع الذي يتواجد فيه قبر النبي
محمد
الصفحه ٣٦١ : ، وهنا ولدت هاجر أبنها إسماعيل في أحد
الكهوف ، وهنا أراد إبراهيم أن يضحي بابنه ، ولكن الشيطان المتجسد
الصفحه ٩١ : الدرج عذاب. في المساء ، بعد الدعاء قمت بالطواف ثم بالسعي. الإنطباع من
الطواف عميق وعجيب جدّا وهو من
الصفحه ١٣٠ :
الأمامي ، بهدف
السلب ، حاجين اثنين تخلفا لقضاء حاجة. لا نزال نسير في أراضي قبيلة مقوّمينا ،
ولهذا
الصفحه ١٠١ :
اسفان في الساعة ٦
صباحا. القرية تتألف من اخصاص من القصب ؛ من أجل العابرين توجد سقائف خاصة مبينة
من
الصفحه ٢٩ : عديدة عند السكان المسلمين في الأراضي التي دخلت فيما بعد في قوام
روسيا. فإن إبن بطوطة ، مثلا ، يرى أن اسم
الصفحه ٢٥٠ : الغرور ورغبة المرء في أن يكتسب في وسطه بعض الوزن والوقار المتعلقيم بلقب «الحاج»
، رغم أن هذا اللقب بين
الصفحه ٣٥٣ :
القومية ، وقد
غادر القفقاس طوعا واختيارا. حموه ، الأبن البكر للشخصية الشهيرة شميل ، غازي محمد
الصفحه ٣٣٣ :
الملّا ميرزا عليم
ابن دام الله ميرزا
رحيم طشقندي
يصف طريق الحج
[الورقة ١٥٥ ـ أ]
في السابع
الصفحه ٢١ :
أدت سياسة روسيا
حيال الإسلام إلى تعاظم التعاطف معها في صفوف الشعوب الإسلامية. وإننا نجد دليلا
الصفحه ١٢٠ :
معا إلى الحرم الشريف لصلاة المساء ؛ ومن هناك يمضي الشكيرديون إلى بيوتهم لأن
الباب يغلق عندهم في الساعة
الصفحه ١٣٨ : الوحيدة ، كما اقتنعت ، للتخفيف بعض الشيء من العذاب حين تهب السأم.
ويروون حوادث فتكت فيها السأم بعدد كبير
الصفحه ٣٥٨ :
من طيبة الخاطر ،
وحل محلي في الشقدف ، وأخذ يراقبني منه بين الفينة والفينة طالبا أن أمضي بمزيد من
الصفحه ١١٦ : نائبا لاسقف أرثودكسي على أعتناق الإسلام ؛ والقسيس افتدى نفسه بالنقود ؛
وخلاف ذلك من السخافات. وجدت في