الصفحه ٢١٠ :
الظروف الصحية في
المدينة المنورة
الظروف الصحية في
المدينة المنورة أفضل مما في مكة ، بفضل توفر
الصفحه ٢١١ :
حالة البيوت
تتصف البيوت ببالغ
النظافة والترتيب ، ولكن بيوت الخلاء كما في مكة ؛ وفي بعض البيوت
الصفحه ٢١٨ :
أشخاص وفي
القسطنطينية ١٥ شخصا من السفط (١) من رعايا روسيا) وذلك جزئيّا بدافع الرغبة في الاستماع
الصفحه ٢٤٢ : ، ويؤدون
هناك صلاة قصيرة ويعودون إلى الكعبة لكي يقوموا بالطواف ثم بالسعي.
زيارة الآثار
في ضواحي مكة
الصفحه ٢٦٠ :
الانتقال إلى مكة
قررنا أنا وثلاثة
رفاق أن ننتقل إلى مكة على ظهور الحمير ، وأردنا أن ننطلق في
الصفحه ٢٦١ :
في اليوم التالي
صباحا بدون أية مغامرات ؛ إلا أننا سمعنا على الدوام عن أعمال السلب والنهب تارة
هنا
الصفحه ٢٨٣ : ٢١ سفينة مرت في هذه السنة عبر المحجر الصحي في الطور ، منها
١٩ باخرة ومركبان شراعيان ، وأنها نقلت
الصفحه ٢٨٦ : بالاستحمام الرائع في مياه البحر.
حوش المحجر الصحي
نظيف كفاية ؛ بيوت الخلاء المبنية في أماكن مختلفة على شاطئ
الصفحه ٢٩٢ : . ويعتبر أهل الحجاز بصورة قاطعة ومبرمة أن
الإنجليز أيضا مسؤولون عن جميع الاضطرابات والفتن. الحركة في
الصفحه ٣٢١ : في جميع النقاط
الآهلة في الحجاز التي يجري فيها تجمع الحجاج ، هو النسبة الكبيرة من الحجاج
المعدمين
الصفحه ٣٢٧ :
أفضل ، ولجرى
تعقيم الأغنام المذبوحة في منى بأسلوب من الأساليب الفعالة ، ولجري استعمال هذه
الأموال
الصفحه ٣٤٦ :
بفضل وسائط
المواصلات الحالية ، كنا بعد أسبوع في القسطنطينية. لن أصف القرن الذهبي والبوسفور
وجمال
الصفحه ٣٥٦ :
الوكالة. وكنت أنا أحد الشاهدين. استجوبونا بعد القسم. جرت المحاكمة في حجرة
متواضعة ، علنا ، أمام الحضور
الصفحه ٣٧٤ : وحزم ؛ ولذا يتذكره بالسوء حتى الآن شتى الادلة والوكلاء ، أي
تركستانيونا الذين يأخذون في جدّة من الحجاج
الصفحه ٣٧٨ : المنظر ، ومزرعة قطن. وهو من الأنهر القليلة في الحجاز. ولكم طاب لي أن أرى
في هذا البلد القائظ والصحراوي