الصفحه ١١٧ :
وكذلك النرجيلة
حتما). يرشون الماء في كل مكان ، ولذا تسود البرودة. يروي قدماء السكان أن إحتسا
الصفحه ١٢١ : . في الظاهر لا يوجد أحد تعتمد عليه السلطة ، رغم أني رأيت مرة واحدة موظفا
بوليسيّا يسير في الشارع. في
الصفحه ١٤٧ :
الرديف من ٨٠٠ فرد
كان في طريقه من المدينة المنورة إلى ينبع ، وبالهجوم في تموز (يوليو) على خفر قوى
الصفحه ١٥٠ :
ـ في الطائف
؟؟ طابور من
الجنود النظامية
ـ في جدّة
؟؟ طابور من
الجنود النظامية
ـ في رابغ
الصفحه ١٦٨ :
المرحلة
الثالثة ، حوالي ٣٥ فرستا ،
حتى نبع خليص. الطريق في الفرستات الأربعة الأولى صعبة جدّا
الصفحه ١٧٣ :
الصعود زهاء ١٠
فرستات ؛ الطريق في البدء ينحدر تدريجيا ، ثم ، في الفرستات الستة الأخيرة ، يشتد
الصفحه ١٩٦ :
فصدر أثر ذلك ، في
سنة ١٨٥٥ ، فرمان سلطاني خاص ؛ ولكن هذا الفرمان استثار إنتفاضة في عموم الحجاز
الصفحه ٢٠٧ :
بشوشون
جدّا ، مضيافون ، ودودون ، مستعدون دائما لمد يد العون عند الاقتضاء ، رفاق
ممتازون في
الصفحه ٢١٢ :
مقبرة صغيرة واحدة تقع وراء سور المدينة بالذات ، ويطوقها سور غير عال. أسلوب دفن
الموتى هنا كما في مكة
الصفحه ٢١٩ :
لا مبرر للنزوح لا
في القرآن ولا في الأحاديث ، إذا كان الإيمان لا يتعرض للعنف. وهذا العالم المحترم
الصفحه ٢٤٠ : ء في الطواف أم في السعي. ويعد إداء هاتين
الشعيرتين ، يحلق الحجاج قسما من شعر الرأس أو يقصونه ويرتدون
الصفحه ٢٥٠ : الغرور ورغبة المرء في أن يكتسب في وسطه بعض الوزن والوقار المتعلقيم بلقب «الحاج»
، رغم أن هذا اللقب بين
الصفحه ٢٦٥ :
بدون حفر ، وبدون
أبواب. وعند الطرف الشرقي من المقام يحفرون سلفا في مكان عريض من الفج عددا من
الحفر
الصفحه ٢٦٨ : عرفات وبخاصة في منى ، كما يقال ، أكبر بكثير مما في مكة. ولكن عدد الذين
ماتوا طوال الرحلة كلها إلى عرفات
الصفحه ٢٧٥ : المعدمين.
المحجر الصحي في
الطور
أهتم الحجاج كثيرا
، عندما كانوا في المدينة المنورة ، وعند ما وصلوا إلى