الصفحه ٢٧٩ : الخطوط الحديدية ، وعليها ينقلون امتعة الحجاج ، ويستجلبون عليها
الماء ٣ ـ ٤ مرات في اليوم ؛ ولهذا الغرض
الصفحه ٢٦١ : الهادي أحد ما من مواطني روسيا ممن استقروا هنا. والغرف لإقامة الحجاج
في هذه التكيات ليست بمعظمها على ما
الصفحه ٦٨ : ء نمساوية ، وغالبا ما تكون البستهم قذرة. ولكنهم
، على ما يبدو ، يحفظون السلاح بصورة جيدة جدّا. رأيت فصيلة من
الصفحه ١٩٨ : الزبالة ونفايات المطابخ ؛ وفي الحال تنقض
الكلاب المتشردة والمواعز على كل ما يصلح للأكل منها. مرة في اليوم
الصفحه ٣٩٠ :
[...] إن ضباط
الحامية التركية المرابطة في مكة ، لا يتقيدون إطلاقا ، على ما يبدو ، بوحدة
اللباس
الصفحه ١٠٦ :
أصيلة [.....] * جدّا ، يستحصلون على الماء. ما استخرجه البدوي تسنى للحجاج
القادمين ومواشيهم أن يشربوه. ظل
الصفحه ٢٠٢ : آخر ، يقوم به أحد سكان المحليين. أما النقل
إلى المدينة المنورة ، فيقوم به البدو على الهجائن. وغالبا ما
الصفحه ٢٢٠ : ـ مرة كل ٥ أو ٦ أيام ، بل
أكثر من ذلك إذا توفرت الإمكانيات. يستخرجون الماء من
الصفحه ٣٩٤ : عرفات وفي موسم رجم الشيطانم في وادي منى على ما يبدو. وهنا
أيضا يقدمون الأضاحي فيذبحون عددا كبيرا من
الصفحه ٢٧٣ : ،
أو في منى أو في جدّة ، يوجد على الأقل ماء جيد ضروري جدّا في مثل هذه الحرارة
العالية ؛ أما هنا ، فإن
الصفحه ٣٥١ : . كان ميزان الحرارة حسب معيار ريومور يشير إلى ٢٧ درجة الظل. الأبخرة
التي ترتفع من البحر تترسب ليلا بصورة
الصفحه ١٩٧ :
هواء بصورة آبار
مكشوفة مبلطة بالحجر ويستفاد منها في الوقت نفسه لاستخراج الماء. وعند جبل عرفات
يمر
الصفحه ٣٧٥ : غير مرة إلى عدم لياقة عمرة رأسي ،
الأمر الذي اضطررت إلى التقيد به مع ذلك نزولا على رغبة سفيرنا السيد
الصفحه ٣٨١ : الماء على أنفسهم دون أن يخلعوا ثياب الاحرام. وكان من المؤسف
حقا النظر إلى هؤلاء المساكين! كانوا يرتدون
الصفحه ١٩٤ : مزيّنات ومصفوفات فرقا على دواوين طويلة ؛
وكان هناك مقعدان يجلس عليهما كادحون راشدون من الزنوج ، لابسون