الصفحه ١٤٥ : وينبع البحر وإلى الشمال منهما على ساحل البحر
حثبك
ألفان
ضواحي المدينة
المنورة
الصفحه ٢٤٣ : والذي يشغل المكان الذي كان
فيه فيما مضى بيت النبي ومسجده بني من جديد للمرة الأخيرة في عهد السلطان عبد
الصفحه ٣٥٠ :
المهد ، وفي
الكنيسة معلف. والمعلف عبارة عن حجر محفور ومنحوت ، من الغرانيت على ما يبدو ،
طوله زها
الصفحه ٣٧٣ : فيه الحجاج ، بموجب نظام إداء شعائر الحج ، إلى وادي عرفات الواقع على بعد ٢٠
فرستا من مكة. وخاف المسكين
الصفحه ٣٦٠ : بالتشيد ، وانطلقوا بلا
نظام في طريق مكة إلى وادي منى.
كان الجمع في
منتهى التنوع. مضى البعض سيرا على
الصفحه ١٧٠ : وتسمى بيار العلي ، وتشكل مكانا لأجل
جمع القوافل المنطلقة من المدينة المنورة إلى مكة أو إلى ينبع. النصف
الصفحه ٦٤ : طرابيش حمراء وأشرطة حمراء على السروايل. قرب
أحد الحصون توقفت الباخرة وانزلت زورقا مضى عليه إلى الضفة
الصفحه ١٨٦ : القادمين ، غير المحليين
، بينما المحليون استثناء فيها.
يرد إلى مكة عدد
بسيط جدّا من الجرائد المصرية وعدد
الصفحه ٢٧٠ : السنة الجارية
تأخر الذهاب من المدينة المنورة إلى ينبع بسبب الإضطرابات في قبيلة بني حرب ،
وتأخر كثيرا
الصفحه ٧ : حزيران (يونيو)
١٩١٤.
في هيئة الأركان
العامة للجيش الروسي التي مضى دولتشين إلى مكة بتكليف منها ، كان
الصفحه ٣٠٧ : ء» لتعريف الكوليرا ؛ ولكن هذين المرضين أو
الوبائين اختلطا من قبل ، على ما يبدو ، إذ أننا نجد مثلا العبارة
الصفحه ٧٣ : ،
بينما قضوا هم بسبب الفصل غير المناسب من السنة ١٧ يوما. وإذا مضى الحجاج على
خيولهم بالذات من قشغر إلى
الصفحه ٢٠٨ :
وللحصول على بدل
إذا سنحت الفرصة. وقد رأيت بين المهاجرين المحليين واحدا فقط كان فيما مضى تاجرا
الصفحه ٢٥٩ : ماء الشرب يستجلبونه إلى هنا من جدّة على زوارق شراعية لا تستطيع أن تبحر إلا
نهارا بسبب من وفرة الصخور
الصفحه ٣١٥ : بعضة أيام في منى وتعريضهم لجميع فظائع الإقامة
في هذه المحلة المشؤومة. أضف إلى ذلك انه إذا ما نشب وبا