الصفحه ٤٣٧ :
الثاني : شرطيّة الابتلاء بتمام الأطراف
في تنجيز العلم الإجماليّ...................... ١٠٥
الثالث
الصفحه ٣٦٧ :
«لا تعاد» (١) و «حديث الرفع» (٢) ، بل الإجماع على الإجزاء في العبادات على ما ادّعي (٣).
وذلك
الصفحه ١٩٣ : الرابعة سابقا والشكّ
في إتيانها (١).
[الإشكال في
دلالتها]
وقد اشكل بعدم
إمكان إرادة ذلك (٢) على مذهب
الصفحه ٣٠٩ : .
(١) منها
: ما رواه ابن إدريس في السرائر من كتاب «مسائل
الرجال» : حدّثنا محمّد بن أحمد ابن محمّد بن زياد
الصفحه ٣٧٠ :
فصل
في [جواز] التقليد
[تعريف التقليد]
وهو أخذ قول الغير
ورأيه للعمل به في الفرعيّات ، أو
الصفحه ٣٣٩ : ـ مثل الوثاقة والفقاهة ، والشهرة ، ومخالفة العامّة ، والفصاحة ، وموافقة
الكتاب ، والموافقة لفتوى الأصحاب
الصفحه ٤٤٢ : .............................................. ٣٤٠
فساد كلام البهبهانيّ في تقديم الجهتيّ
على الصدوريّ............................... ٣٤١
ما أفاد
الصفحه ٤٣١ : عليهمالسلام قم.
١٦٩ ـ مصادر
التشريع الإسلاميّ : لعبد الوهاب خلاف ، دار الكتاب العربي ، مصر.
١٧٠ ـ مصباح
الصفحه ٣٨٧ : الكتاب
الصفحه ٣٤٧ : استعمال له في المسألة الشرعيّة الاصوليّة ، وخطره ليس بأقلّ من استعماله
في المسألة الفرعيّة.
وتوهّم «أنّ
الصفحه ٤٥ :
يحملوكم فيه على القصد ويجلوا عنكم فيه العمى ويعرّفوكم فيه الحقّ ، قال الله
تعالى : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الصفحه ٢٧ : ١٨
: ١١٩ ، الباب ١٢ من أبواب صفات القاضي ، الحديث ٢٨.
ورواه في الكافي هكذا : «ما حجب الله عن
العباد
الصفحه ٦٩ :
الانقياد (١).
وقد انقدح بذلك
أنّه لا حاجة في جريانه في العبادات إلى تعلّق أمر بها ، بل لو فرض
الصفحه ٣٧٢ : دينكما على كلّ مسنّ في حبّنا وكلّ كثير القدم في أمرنا ، فإنّهما
كافوكما إن شاء الله تعالى». وسائل الشيعة
الصفحه ١٨٧ : غيره أو شيء من منيّ ، فعلمت أثره إلى
أن اصيب له الماء (١) ، [فاصبت] (٢) وحضرت الصلاة ، ونسيت أنّ بثوبي