الصفحه ٣٧٥ :
فصل
[في لزوم تقليد الأعلم]
[القول المختار في
المقام ، والدليل عليه]
إذا علم المقلّد
اختلاف
الصفحه ١١٩ :
أقوى من مصلحة
الأقلّ ، فالعقل في مثله وإن استقلّ بالبراءة بلا كلام إلّا أنّه خارج عمّا هو
محلّ
الصفحه ١٢٣ :
الامتثال من
العبادات (١).
مع أنّه لو قيل (٢) باعتبار قصد الوجه في الامتثال فيها على وجه ينافيه
الصفحه ١٣٥ : ء الله تعالى (١).
الرابع : [حكم
الشكّ في كون الجزء أو الشرط ركنا]
[المختار :
البراءة عن الباقي
الصفحه ١٥٠ :
تعرّض له الشيخ الأعظم في فرائد الاصول ٢ : ٤٢١.
(٤) وفي بعض النسخ : «ولو
أدّى». وعليه يكون كلمة «لو
الصفحه ٢٣٤ :
قلت (١) : لا يكاد يضرّ استصحابه (٢) على نحو كان قبل عروض الحالة الّتي شكّ في بقاء الحكم المعلّق
الصفحه ٣٥٤ : عن الاجتهاد بهذا المعنى (٨) ، فإنّه لا محيص عنه ، كما لا يخفى. غاية الأمر له أن
ينازع في حجّيّة بعض
الصفحه ٣٥٩ : العالم (١).
إن
قلت : رجوعه إليه (٢) في موارد فقد الأمارة المعتبرة عنده (٣) ـ الّتي يكون المرجع فيها
الصفحه ٣٦٢ : ، كما هو المفروض.
الثالث : في جواز
رجوع غير المتّصف به إليه في كلّ مسألة اجتهد فيها
وهو أيضا محلّ
الصفحه ٢٩٩ : أسطر.
(٤) أي : فإنّ
المعلوم كذبه لا تعيين ولا عنوان له إلّا عنوان «أحدهما» ، ومثل هذا العنوان في
حكم
الصفحه ١٣ :
وفيه
: أنّ نفي التعذيب
قبل إتمام الحجّة ببعث الرسل لعلّه كان منّة منه تعالى على عباده ، مع
الصفحه ٤٢ : . وهذا المذهب كان ينصره شيخنا أبو عبد الله رحمهالله. وهو
الّذي يقوى في نفسي». العدّة في اصول الفقه
الصفحه ٥٠ : أنّها بلا بيان ولا برهان ،
فلا محيص عن اختصاص مثله (٥) بما يتنجّز فيه المشتبه ـ لو كان ـ ، كالشبهة قبل
الصفحه ١٢٥ : النسيان بفقرة : «رفع ما لا يعلمون». وأمّا الاستدلال على رفعه بفقرة : «رفع
النسيان» فيتعرّض له المصنّف في
الصفحه ١٤٦ :
عقلائيّ (١) ؛ مع أنّه لو لم يكن بهذا الداعي ، وكان أصل إتيانه بداعي
أمر مولاه بلا داع له سواه