الصفحه ٣٨٨ :
١ ـ فهرس الأسماء المقدّسة
الله... ٢٧
، ٢٨ ، ٢٩ ، ٣٠ ، ١٤٧ ، ٢٣٧ ، ٣١٠ ، ٣١١ ، ٣٤٧ ، ٣٧٢ ، ٣٧٦
الصفحه ٤٢٥ : الدين مسعود بن عمر بن عبد الله التفتازانيّ ، المتوفّى / ٧٩٣ ه. تحقيق
عبد الرحمن عميرة ، منشورات الشريف
الصفحه ٥٩ :
[أصالة عدم
التذكية (١)]
فلا تجري مثلا
أصالة الإباحة في حيوان شكّ في حلّيّته مع الشكّ في قبوله
الصفحه ١٨٢ :
وبالجملة
: لا يكاد يشكّ في
ظهور القضيّة في عموم اليقين والشكّ ، خصوصا بعد ملاحظة تطبيقها في
الصفحه ١١٤ : إذا كان له أثر فعليّ ، وما نحن فيه كذلك ، فإنّ
الملاقى وإن كان خارجا من محلّ الابتلاء ، إلّا أنّه
الصفحه ٣٢ :
__________________
ـ ثمّ
لا يخفى : أنّ الأعلام من
المحقّقين من المعاصرين اختلفوا في دلالة الحديث
الصفحه ١٧٠ :
فيها (١) ، لأنّه لا يكاد يشكّ في بقاء الحكم إلّا من جهة الشكّ في
بقاء موضوعه بسبب تغيّر بعض ما هو
الصفحه ١٠٢ : ءين في الحال ، أو كان بعضها ممّا يمكن للمكلّف إرادة ارتكابه في
الحال وبعض آخر ممّا يمكن له إرادة
الصفحه ١١٣ :
الملاقى (٣) في هذه الصورة بعينها حال ما لاقاه في الصورة السابقة في
عدم كونه طرفا للعلم الإجماليّ (٤) وأنّه
الصفحه ١٣٤ : ما هو عليه ، بل قصد أمرا لا ثبوت
له في الواقع.
وإمّا أن يأتي بالمركّب بداعى الأمر
الواقعيّ المتعلّق
الصفحه ٢٢٠ : إلّا أنّ وجوده في ضمن المتعدّد من أفراده ليس من نحو
وجود واحد له ، بل متعدّد حسب تعدّدها ، فلو قطع
الصفحه ٢٨٥ :
جريانه في أطراف العلم بالتكليف فعلا (٢) أصلا ، ولو في بعضها ، لوجوب الموافقة القطعيّة له عقلا ،
ففي
الصفحه ٢٢٤ : له في آن
حدوثه ، ومثله غير متصوّر في الحركة التوسّطيّة ، بداهة أنّها ليست بحقيقتها إلّا
عين التجدّد
الصفحه ٣٦١ :
__________________
(١) أي : في إمكان
التجزّي.
(٢) أي : يقطع بعدم
دخل ما في سائر الأبواب في بعض الأبواب الّذي يحصل له ملكة
الصفحه ١٥٢ : (٣) ، فافهم.
وأمّا
الأحكام : فلا إشكال في
وجوب الإعادة في صورة المخالفة ، بل في صورة الموافقة أيضا في