الصفحه ١٦٦ : ) ٤٨ : ٣ ـ ٥.
(٣) أي : بعض الأقوال
: ولعلّ مراده من قوله : «ما ينطبق على بعضها» هو التعريف الّذي ذكره
الصفحه ١٦٧ :
الاصوليّة.
(٤) وفي مرجع الضمير
في قوله : «وليس مفادها» وجوه :
الأوّل :
أن يرجع إلى حجّيّة الاستصحاب
الصفحه ١٧٠ :
يتخلّف».
(٥) أي : بحسب
الموضوع والمحمول.
(٦) قوله : «بمكان من
الإمكان» خبر كان.
(٧) تعريض بما
الصفحه ١٧١ : : ممّا لا
يراه العرف مقوّما للموضوع.
(٦) خبر قوله : «فلأنّ
الحكم الشرعيّ المستكشف به».
(٧) أي : بدون
الصفحه ١٧٨ : الاستدلال
بالرواية]
وتقريب الاستدلال
بها أنّه لا ريب في ظهور قوله عليهالسلام : «وإلّا فإنّه على
الصفحه ١٨٢ :
فعل تعلّق بشيء وكان الأخذ بمدلول كليهما متعذّرا ، فيقدّم ظهور الفعل على ظهور
متعلّقه ، نظير قول القائل
الصفحه ١٨٣ : الاتّصاليّة ، ولا بمعنى عدم الإتقان ، بل بمعنى رفع هيئة التماسك. نهاية الدراية ٣ : ٥٣ ـ ٥٤.
(١) قوله
: «لما
الصفحه ١٨٧ :
بالموضوع ، فيكون قوله : «لا تنقض» كناية عن جعل لازمه من الحكم المماثل له ـ إذا كان
المتيقّن حكما ـ أو الحكم
الصفحه ١٨٨ : .
(٣) حاصل
الاستدلال : أنّ اللام في قوله : «اليقين» ظاهر في
جنس اليقين بما هو يقين ، ـ
الصفحه ١٨٩ :
نعم ، دلالته في
المورد الأوّل على الاستصحاب مبنيّ على أن يكون المراد من اليقين في قوله عليهالسلام
الصفحه ١٩١ : قوله : «لأنّك كنت على
يقين ...» أنّه على الطهارة ، لا أنّه مستصحبها ، كما لا يخفى.
فإنّه
يقال : نعم
الصفحه ١٩٤ : :
أنّه يمكن حمل قوله عليهالسلام
: «ولا ينقض اليقين بالشكّ» على التقيّة ، بأن يكون المراد به كبرى
الصفحه ١٩٥ : الرابع :
خبر محمّد بن مسلم]
ومنها
: قوله عليهالسلام : «من كان على يقين فأصابه شكّ فليمض على يقينه
الصفحه ١٩٩ : الواقعيّتين ـ ظاهرا.
فقوله : «واقعا» قيد لما حكم به على
الموضوع. وقوله : «ظاهرا» قيد للاستمرار.
(٤) كما
الصفحه ٢٠٨ : به وبعوضه.
راجع فرائد الاصول ٣ : ١٢٥ ـ ١٣٠.
والمراد من قوله : «كما قيل» هو من ذكره
الشيخ الأعظم