الصفحه ٢٥٥ :
زمان حدوث الآخر (١) ، لعدم اليقين بحدوثه كذلك في زمان (٢) ، [بل قضيّة الاستصحاب عدم حدوثه كذلك
الصفحه ٢٧٦ :
موضوعه ، لاحتمال
دخله فيه (١) ، ويختصّ بالموضوعات (٢) ، بداهة أنّه إذا شكّ في حياة زيد شكّ في نفس
الصفحه ١٦ : يعلمون» من التسعة المرفوعة فيه (٢) ؛ فالإلزام المجهول (٣) من «ما لا يعلمون» (٤) ، فهو مرفوع فعلا وإن كان
الصفحه ٢٥ :
فإنّه
يقال : بل إنّما يكون
باقتضاء الواقع في موردها ، ضرورة أنّ الاهتمام به يوجب إيجابهما ، لئلّا
الصفحه ٦٨ :
فيها (١) ، وهو كما ترى.
[الجواب الصحيح عن
الإشكال المذكور]
قلت
: لا يخفى أنّ منشأ
الإشكال هو
الصفحه ٧٠ :
العمل الّذي بلغ
عليه الثواب ولو بخبر ضعيف» لما كان يجدي في جريانه (١) في خصوص ما دلّ على وجوبه أو
الصفحه ١١٥ :
المقام الثاني
في دوران الأمر بين الأقلّ والأكثر الارتباطيّين (١)
[المختار : جريان
الاحتياط
الصفحه ١٢٩ : يوجب الحكم بجريان البراءة النقليّة في الأوّل وعدمه في الثاني.
وحاصل الفرق بينهما : أنّ الشرطيّة
الصفحه ١٨٣ :
بما ليس فيه
اقتضاء البقاء والاستمرار ، لما يتخيّل فيه من الاستحكام (١) ؛ بخلاف الظنّ ، فإنّه يظنّ
الصفحه ٢١٨ :
المترتّبة على
الخاصّين فيما علم تكليف في البين (١).
وتوهّم «كون الشكّ
في بقاء الكلّيّ الّذي في
الصفحه ٢٢٦ :
حدوثه. ولكنّه
ينحلّ (١) بأنّه لا يختلّ به ما هو الملاك في الاستصحاب (٢) بحسب تعريفه ودليله حسبما
الصفحه ٢٢٨ :
وإن كان من الجهة
الاخرى (١) ، فلا مجال إلّا لاستصحاب الحكم في خصوص ما لم يؤخذ الزمان
فيه إلّا ظرفا
الصفحه ٢٣٠ :
في زمان آخر ولو
بالنظر المسامحيّ العرفيّ.
نعم ، لا يبعد أن
يكون بحسبه أيضا متّحدا فيما إذا كان
الصفحه ٢٣١ :
__________________
(١) وهو الفاضل
النراقيّ في مناهج الاصول والأحكام : ٢٣٩.
(٢) لا يخفى : أنّ
توضيح ما أفاد المصنّف قدسسره
الصفحه ٢٣٧ : بتمامها.
والعلم إجمالا
بارتفاع بعضها (١) إنّما يمنع عن استصحاب ما شكّ في بقائه منها (٢) فيما إذا كان