الصفحه ٢٣٦ : اليقين بثبوتها في حقّهم (٢) وإن علم بثبوتها سابقا في حقّ آخرين ، فلا شكّ في بقائها
أيضا بل في ثبوت مثلها
الصفحه ٢٩٣ :
__________________
ـ في أبواب
الطهارات والآخر في الديات».
الأمر الثالث :
في بيان الفرق بين
الصفحه ٥٢ : في أطراف الشبهات إذا لم ينحلّ العلم الإجماليّ الكبير بالعلم
الإجماليّ الصغير إلى علم تفصيليّ وشكّ
الصفحه ٩٤ :
لتردّده بين
المتباينين (١) ، واخرى بين الأقلّ والأكثر الارتباطيّين (٢) ، فيقع الكلام في مقامين
الصفحه ١٠٤ : الإجماليّ أو بعده أو مقارنا له. وأمثلتها
واضحة.
هذه رءوس الصور المتصوّرة في المقام.
ويتّضح حكم غيرها بعد
الصفحه ١٧٦ :
__________________
ـ على النهي عن
اتّباع غير العلم يكفي في الردع عن مثل بناء العقلاء.
الأمر
الصفحه ٢٧٠ :
فتأمّل تعرف أنّ
إطلاق كلام شيخنا العلّامة «أعلى الله مقامه» في المقام نفيا وإثباتا في غير محلّه
الصفحه ٣٣٠ :
وفيه
: أنّ عدم البيان
الّذي هو جزء المقتضي في مقدّمات الحكمة إنّما هو عدم البيان في مقام التخاطب
الصفحه ٢١ :
أو الموضوعيّة ـ بنفسه
قابل للرفع والوضع شرعا ، وإن كان في غيره لا بدّ من
الصفحه ١٠٢ : (٦) سابقا على حدوث العلم
__________________
ـ الأطراف من
الامور الّتي تقدر المكلّف على ارتكابها في الحال
الصفحه ١١٣ :
الملاقى (٣) في هذه الصورة بعينها حال ما لاقاه في الصورة السابقة في
عدم كونه طرفا للعلم الإجماليّ (٤) وأنّه
الصفحه ١٣٤ :
لقاعدة الاشتغال.
وأمّا لو أتى به على نحو يدعوه إليه على أيّ حال ، كان صحيحا ، ولو كان مشرّعا في
الصفحه ٢٢٠ :
وأمّا إذا كان
الشكّ في بقائه من جهة الشكّ في قيام خاصّ آخر في مقام ذاك الخاصّ الّذي كان في
ضمنه
الصفحه ٢٢٣ :
[التنبيه] الرابع
: [جريان الاستصحاب في التدريجيّات]
[استصحاب الزمان
والزمانيّات المتصرّمة
الصفحه ٢٥٧ : ، أفاد في الدورة الاخرى أنّ
الاستصحاب لا يجرى في هذه الصورة ، لعدم اليقين بعدم الوجود المقيّد في الزمان