الصفحه ١٥١ : والتعلّم نفسيّا تهيّئيّا ،
فتكون العقوبة على ترك التعلّم نفسه ، لا على ما أدّى إليه من المخالفة ، فلا
إشكال
الصفحه ١٥٥ : (٢).
__________________
ـ المأتي به صحيحا
لأجل استيفاء ذلك المقدار من المصلحة ، وإن لم يكن مأمورا به لعدم اشتماله على
تمام المصلحة
الصفحه ١٥٧ :
ما يترتّب عليه
بها ؛ وهذا ليس بالاشتراط (١).
وأمّا اعتبار أن
لا يكون موجبا للضرر : فكلّ مقام
الصفحه ١٦٢ :
التركيب (١).
وعدم إمكان إرادة
نفي الحقيقة حقيقة لا يكاد يكون قرينة على إرادة واحد منها (٢) بعد
الصفحه ١٩٦ : عبد الله عليهالسلام
، قال : «قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: من كان على يقين فشكّ ، فليمض على يقينه
الصفحه ٢١٥ :
محكوم بالبقاء ،
فتكون الحجّة على ثبوته حجّة على بقائه تعبّدا ، للملازمة بينه (١) وبين ثبوته واقعا
الصفحه ٢٣٤ :
قلت (١) : لا يكاد يضرّ استصحابه (٢) على نحو كان قبل عروض الحالة الّتي شكّ في بقاء الحكم المعلّق
الصفحه ٢٤٨ :
فلا وجه للإشكال
في الاستدلال على البراءة باستصحاب البراءة من التكليف وعدم المنع عن الفعل بما في
الصفحه ٢٦٦ : لموضوعه على نحو الاستمرار والدوام ، واخرى
على نحو جعل كلّ يوم من الأيّام فردا لموضوع ذاك العامّ. وكذلك
الصفحه ٢٧٨ : العلماء تكوينا ؛ والخروج في الورود
ببركة التعبّد الشرعيّ.
(١) وهي ـ على ما
يستفاد من كلمات الشيخ الأعظم
الصفحه ٢٨٠ : تخصيص دليلها بلا مخصّص إلّا على وجه دائر ، إذ التخصيص به (١) يتوقّف على اعتباره معها (٢) ، واعتباره كذلك
الصفحه ٢٩٥ :
(٥) ، فيكون مجموعهما قرينة على التصرّف فيهما (٦) ، أو في أحدهما المعيّن ولو كان من الآخر أظهر
الصفحه ٣٠٥ : (١) على عدم سقوط كلا المتعارضين في الأخبار ، كما اتّفقت عليه
(٢) كلمة غير واحد من الأخبار (٣).
[لزوم
الصفحه ٣٠٦ :
[الأخبار
العلاجيّة والاستدلال بها على وجوب الترجيح]
واستدلّ عليه (١) بوجوه أخر (٢) ، أحسنها
الصفحه ٣٠٧ : ، وروى بعضهم : لا تصلّهما إلّا على الأرض ،
فوقّع عليهالسلام : «موسّع عليك بأيّة عملت» (٤).
ومكاتبة