الصفحه ١٥٠ : لأنّ وجوب التعلّم
والفحص وجوب نفسيّ تهيّئيّ. هذا ما نسب إلى السيّد صاحب المدارك وشيخه المحقّق
الصفحه ١٠٨ : أفاده الشيخ الأعظم
الأنصاريّ من الرجوع إلى الإطلاقات والحكم بالاجتناب عن المشكوك خروجه عن محلّ
الابتلا
الصفحه ٣٨ :
__________________
ـ ولا
يخفى أيضا : أنّ الشيخ الأعظم
الأنصاريّ ذهب إلى أنّ دلالة هذا الحديث على
الصفحه ٢٢٠ : .
ثانيهما :
أن يحتمل حدوث الفرد الآخر مقارنا لارتفاع الفرد الأوّل.
ذهب الشيخ الأعظم الأنصاريّ إلى التفصيل
الصفحه ١٤٢ : لما أفاده
استاذه الشيخ الأعظم الأنصاريّ ـ إلى ظهور الكلّ في المجموعيّ. ووجه الظهور : أنّ
المراد من
الصفحه ١٤٦ : .
__________________
ـ وذهب الشيخ
الأعظم الأنصاريّ إلى عدم حسن الاحتياط فيما إذا كان متوقّفا على تكرار العبادة وكان
المكلّف
الصفحه ١٧٩ : ، وهو إلى الغاية بعيد.
وأبعد منه كون
الجزاء قوله : «لا ينقض ...» ، وقد ذكر : «فإنّه على يقين» للتمهيد
الصفحه ٣١٩ : التخيير ولو بعد الأخذ بأحدهما.
(٥) وذهب الشيخ
الأعظم الأنصاريّ إلى كونه بدويّا على القول بالتخيير ، كما
الصفحه ٩٤ : الشيخ الأعظم الأنصاريّ إلى أنّ
العلم بالجنس من الشكّ في التكليف ، لا المكلّف به ، فإنّه قال : «الموضع
الصفحه ٣٣٤ : المحقّق النراقيّ إلى الأوّل. راجع
عوائد الأيّام : ٣٤٩ ـ ٣٥٣ ، مناهج الأحكام : ٣١٧.
وذهب الشيخ الأعظم
الصفحه ٧٤ : الثواب
على نفس العمل ، غاية الأمر أنّ رجاء الثواب أو طلب قول النبيّ صلىاللهعليهوآله داعي إلى تحقّق
الصفحه ١٦٩ : المحقّق
النائينيّ إلى التفصيل بين الاستصحابات الجارية في الشبهات الحكميّة فتكون من
المسائل الاصوليّة
الصفحه ٤٣٢ : ه. الطبعة الحجريّة ، تبريز ، ١٣٧٥ ه.
١٨٥ ـ مناهج
الوصول إلى علم الاصول : للسيّد الإمام الخمينيّ
الصفحه ١٣١ : وجب عليه إعادة المأمور به؟
ذهب الشيخ الأعظم إلى استحالة تعلّق
التكليف بالناسي بعنوان الناسي. واستدلّ
الصفحه ١١٤ : في النسخ. والصحيح
أن يقول : «أو الاثنان».
ولا يخفى :
أنّ المحقّق النائينيّ ـ تبعا للشيخ الأعظم