الصفحه ٧٩ : الصورة ، وأفاد ما حاصله : أنّ دائرة
عدم الطبيعيّ تختلف سعة وضيقا بازدياد الأفراد وقلّتها ، لأنّ عدم
الصفحه ٨٢ : دوران الأمر بين المحذورين يقطع بعدم العقاب ، لأنّ وجود
العلم الإجماليّ لا يقتضي التنجيز والتأثير
الصفحه ٨٨ : الصورة بأدلّة الترجيح تعيينا أو التخيير
تخييرا (٤) ؛ وأين ذلك ممّا إذا لم يكن المطلوب إلّا الأخذ بخصوص ما
الصفحه ١٢٩ : برجوعه إلى دوران الأمر بين التعيين
والتخيير ، لأنّه لا معنى للقول بأنّ تعلّق التكليف بالجنس متيقّن ، فإنّ
الصفحه ١٥٨ : يستأذن إذا جاء ، فأبى سمرة ، فجاء الأنصاريّ إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فشكى إليه ، فأخبر بالخبر
الصفحه ١٧٠ :
فيها (١) ، لأنّه لا يكاد يشكّ في بقاء الحكم إلّا من جهة الشكّ في
بقاء موضوعه بسبب تغيّر بعض ما هو
الصفحه ١٨٢ : ، لأنّه أقرب المجازات إلى
المعنى الحقيقيّ. وجه الأقربيّة ما تقرّر في محلّه من أنّ الجملة إذا اشتملت على
الصفحه ١٩١ : استصحاب ، مع وضوح استلزام ذلك لأن يكون المجدي بعد
الانكشاف هو ذاك الاستصحاب لا الطهارة ، وإلّا لما كانت
الصفحه ٢٠١ : المغيّى ، كما لا يخفى على المتأمّل (٤).
ثمّ إنّك إذا
حقّقت ما تلونا عليك ممّا هو مفاد الأخبار فلا حاجة
الصفحه ٢٤٠ : التنزيل بلحاظ أثر الواسطة أيضا (٢) ، لأجل أنّ أثر الأثر أثر؟ وذلك (٣) لأنّ مفادها لو كان هو تنزيل
الصفحه ٢٤٤ : الأمارة على أنّها تحكي
عن لوازم مؤدّاها ممنوعة ، لأنّ الحكاية من العناوين القصديّة ، فيختصّ موردها بما
إذا
الصفحه ٢٤٩ : أنحاء الخطاب ، فإنّ آثاره ـ شرعيّة كانت أو غيرها ـ تترتّب
عليه إذا ثبت ، ولو بأن يستصحب أو كان من آثار
الصفحه ٢٥٤ : العامّ والخاصّ) من أنّه إذا ورد أنّ النساء تحيض إلى
خمسين عاما إلّا القرشيّة ، وشككنا في امرأة أنّها
الصفحه ٢٦٣ :
تحصيل اليقين بموته أو حياته مع إمكانه (٥).
ولا يكاد يجدي في
مثل وجوب المعرفة عقلا أو شرعا إلّا إذا كان
الصفحه ٢٦٩ : الخاصّ.
(٥) أي : إلى موضوع
آخر. وذلك لأنّ مقتضى مفرّديّة الزمان للخاصّ هو مغايرة الموضوع في غير زمان