الصفحه ٥٥ : عليه السلام ،
أنّه قال : «فإذا انصرف من عرفات إلى منى، وزرت
البيت فرجعت إلى منى ، فأتمّ الصلاة تلك
الصفحه ٥٨ :
على الإناطة ، نحو
الأسكنجبين هو الخل والسكر ، والبيت هو السقف والجدران ، لكن هذا من جهة قيام
الصفحه ١٢٧ : فاطمة زهراء
سلام الله عليها در احاديث اهل بيت طاهرين صلوات الله وتسليماته عليهم ودر اطلاقات
اصحاب قدّس
الصفحه ١٥٢ : في
معناه الحقيقي ، لكن الظاهر كون الجلوس في البيت.
لكن
نقول : إن ما ذكر وإن كان الظاهر تماميته
الصفحه ١٥٤ : رواه فيه بسنده عن علي بن جعفر
الهمْداني ، عن العسكري عليه السلام قال : «من خرج من بيته يريد زيارة
الصفحه ٢١١ : الزيارة» : «مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ».
وفي «المصباح» : «مِنْ
أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ».
وعلى هذا حال «تحفة الزائر
الصفحه ٢١٤ : ».
[الوجه]
الثالث والعشرون : أنّ في كامل الزيارة
: «وَأَهْلِ
بَيْتِ نَبِيِّكَ». وفي «المصباح» : «وَآلِ
الصفحه ٢٢٠ : أنّك أهل ثار الله والذي يطلب الله بدمه من أعدائه ، أو هو الطالب
بدمه ودماء أهل بيته بأمر الله في الرجعة
الصفحه ٢٢٥ : لعنه الله على سبّ أهل بيت النبوّة وسفك دمائهم ، وهذا يسمّى في علم
البديع ذكر الخاص مع العامّ وهو أن
الصفحه ٢٧١ : حسنة وتطرق عليه وسعة المعيشة وتأهل ولم يتمكّن من الازدواج مع الوالدة فخرج
عن بيته ذبّاً عن المخالفة
الصفحه ٢٨٠ : أولاده وأولاد أولاده وأهل بيته وأهل البيوت في حواليه ، وإلّا فإني
كنتُ فاقد لمقتضي التحصيل مع وجود المانع
الصفحه ٢٨١ : الواردة عن أهل بيت العصمة عليهم آلاف
السّلام والتحية ويقضي بذلك العيان والمشاهدة ، والغالب إنما هو الدنيا
الصفحه ٢٨٢ : الاُصول :
١ ـ (البشارات) ، والظاهر أنّه يتجاوز
عن مائة وعشرين ألف بيت ، مع قطع النظر عما كتبت في الحواشي
الصفحه ٢٨٣ :
٢ ـ (رسالة في حجّيّة الظنّ) والظاهر
أنّها تبلغ ثلاثين ألف بيت ، وحررت فيما خمس وعشرين مقدمة وعشر