الصفحه ٦٥ :
الحسين بن على
المؤيدي وبعد
سنة توفي بحيدان من بلاد صعدة وعند قيام علي بن المهدي ضعفت المملكة
الصفحه ٩٤ :
سنة ١٢٧٣
وكانت أمور
اليمن مضطربة ثم وقعت فتنة بين وزير الهادي احمد الحيمي ووزير المتوكل السيد
الصفحه ٢٥٨ : الى اليمن بما حدث بين الصرب والنمسا وهي الحادثة التي حدث
منها الحرب العمومية العظمى. وفي هذه السنة عمت
الصفحه ٢٦٥ : السعي وكان هذا عين ما يطلبه الامام. ثم دخلت :
سنة ١٣٤١
وفي هذه السنة
حصل عناد من بعض القبائل في
الصفحه ٢٧٥ :
وأحضر لها أساتذة ماهرين
مدرسة الايتام
وفي هذه السنة
أيضا أسس الامام أيده الله مدرسة للايتام
الصفحه ١٢ :
ابن العباس بن عبد المطلب في أوائل سنة اثنين وثلاثين بعد المائه (وجملة
الخلفاء العباسيين) الذين
الصفحه ١٧ :
ابراهيم بن عبد الله
الولادة سنة ٧٧
الوفاة سنة ١٤٥ العمر ٦٨
ثم قام اخوه
ابراهيم بن عبد الله قام
الصفحه ٢٤ :
الولادة سنة
٢٧٨ الوفاة سنة ٣١٠ العمر ٣٢
قام بعد أبيه
بستة أشهر ثم اعتزل الأمر فقام به أخوه الناصر
الصفحه ٣٣ : المتقدم. دعا
بعد موت عمه المنصور بالله الحسن بن بدر الدين سنة ٦٧٠ ولم يزل قائما بامر الله
حتى أمره السلطان
الصفحه ٤٤ : بالدعوة بهجرة قطابر من أرض خولان
الهادي
الولادة سنة
٧٥٧ الوفاة سنة ٨٣٦ العمر ٧٩
علي بن المؤيد
بن
الصفحه ٦٠ : والاماء. وكان من دأبه الكرم والضيافات
والتفقد للأرامل وذوي الحاجات. استمرت امارته في سعادة واقبال الى سنة
الصفحه ٦٤ : سنة ١٢٤٣ ظهرت الجراد حتى اطبقت على الآفاق وملأت ما
بين الخافقين حتى حجبت شعاع الشمس من كثرتها واكلت
الصفحه ١٥٧ : السنة المذكورة وجد في صنعاء في باب اليمن من داخل صنعاء وفي سوق الابيض
وفي شرارة حفائر تلتهب نار حتى صار
الصفحه ١٨٠ :
للحكومة ، وبعد عشر سنين هدم ذلك البناء
وفي شهر ربيع
الآخر وقعت فتنة عظيمة في سوق بوعان مسافة ست ساعات من
الصفحه ١٨٤ : وجد هذا الرجل في سنة اخرى في بلاد المحويت وهو يفعل كما فعل في صنعاء
ويخبرهم بالمكاشفة قال فنهره الناس