الصفحه ٢٢ : يحصون. وقد ذكر هذا السيل الحافظ الديبع
وفي مدة حكمه
باليمن حصل في منتصف شهر رمضان سنة ٢٨٦ هجوة عظيمة
الصفحه ٤٦ :
ووالده المؤلف لتجريد الكشاف وقبر والده في صحن مسجد موسى بصنعاء معروف
ووفاته في شهر ربيع الاول سنة
الصفحه ٩٣ : حضور (ودخلت)
سنة ١٢٧٢
وأحوال اليمن
مضطربة وكان أمر مدينة صنعاء الى الحاج احمد بن احمد الحيمي. وفي
الصفحه ١١٢ : وبعد مضي أربعة
أشهر من دخول الاتراك صنعاء تقدم الى كوكبان موسى كاظم باشا وفضلي باشا وكان
أميرها السيد
الصفحه ١٨٢ : أذى بل تعوق لدي الامام وكان الامام المنصور في قفلة عذر بمسافة
أربعة أيام شمال صنعاء وكان معهما من
الصفحه ٢٤٨ : السنة
قرر عزة باشا لرؤساء القبائل في حاشد وارحب ومن أهل صنعاء معاشات شهرية سياسية
واستمالة وبعض أهل
الصفحه ٣٥ : بالدعوة بنواحى حضور بعد قتل المهدي احمد بن الحسين ، ثم توفي الامام
في صنعاء سنة ٦٩٦ وقبر في مسجد الاجذم
الصفحه ١٥٠ : مائتى جمل من الحديدة فلما وصلت الى حجرة ابن مهدي شرقي مناخة بمسافة أربع
ساعات التقاها القطيع ومعه جماعة
الصفحه ٢٣٧ : الحكم
بالقصاص الى الاستانة للتصديق عليه من المشيخة وصدور الارادة السنية به وذلك بعد
أن يسعى الحاكم في
الصفحه ٢٤٦ : في وسط صنعاء غدرا والناس غافلون ثم ادخل القبائل أربع
بقر وعقروها في صنعاء رضاء لاهل صنعاء واعترافا
الصفحه ٢٨١ : الكعبة وقال ابن عباس
تفرق الناس وهم العرب فتيامنوا الى اليمن فسميت بذلك (وأما فضلها) فمن السنة ما
أخرجه
الصفحه ٣٦٢ : . قالوا : هي لازمة فلم يكترث
كان للسلطان
شقيق يحب المال أكثر من أخيه فتقرب الانكليز منه وتم سنة ١٨٨٣
الصفحه ٤٢ : وقد طبع بمصر أربعة أجزاء ضخمة مع
حواش عليه متفرقة يأتي في الشرح بأقوال الائمة الاربعة وائمة أهل البيت
الصفحه ٣٧ : المفصل) في أربعة مجلدات و (الانوار المضية شرح الاربعين
السيلقية) و (الطراز ، في علوم البلاغة والاعجاز
الصفحه ٢٥٤ :
الثاني فسمي باسمه وله أربع منارات وثانيها الجامع الذي بناه السلطان مراد الثاني
وله أيضا أربع منارات يروى