الصفحه ١٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
كان العمال على
اليمن عند وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثلاثة
الصفحه ١٠ :
أبي ذؤيب عبد الله بن الحارث من بنى سعد. وكانت غزواته التي غزاها ستا
وعشرين غزوة ، وسراياه ست
الصفحه ٢٣٥ : حفظه الله) قد وصل الى دعان قبل وصول عزة باشا وقد ارسل
الامام لاستقبال عزة باشا جملة من رؤساء القبائل
الصفحه ٦ : بمثل التاريخ». ويحكى أن يهوديا أظهر كتابا
ذكر فيه انه كتاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم باسقاط
الصفحه ٨٢ : كنت قد اعترضت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في قتله وغنائمه وعقوباته وعلى جميع ائمة الآل. (نعم
الصفحه ١٠٤ : فقالوا رأيناه في صنعاء وسلمنا عليه فهكذا كان أهل الفضل
فانظر كيف كان حالهم مع الله وعند الله. وكان اذا
الصفحه ٢٨٣ : بدمشق ولا يوجد بالقطر المصري والملوج خاص
بالتناوير وهو مدور بصفة مخصوصة وقد يكون في كبر تدويره اكبر من
الصفحه ٢٢٣ : الله وسنة رسول الله ويعدل
في الرعيّة ويوصل الحقوق أهلها وينزع الباطل من بينهم وينصف بعضهم بعضا ويقيم
الصفحه ١٨٢ :
وفي أثناء ذلك ببضعة أيام ما شعر الناس وأهله الا وقد قدم صحيحا وأخبر أنه لم يحصل
له في الطريق خوف ولا
الصفحه ٦٩ : السقف وتهلك كل من فيه الا من شاء
الله
(وفي شهر رجب)
من هذه السنة خرج شريف من أشراف مكة اسمه السيد
الصفحه ١٣٥ :
فلا تقابله
الانصار والخول
هذا سبيل
رسول الله أنت به
أعطاكه
أولياء الله
الصفحه ١٤٦ :
ينهى القبائل عن هذه الفضايح فلما علم الله بأحوالهم وقبيح أفعالهم خذلهم
الله وسلط عليهم هذه الدولة
الصفحه ٢١٤ : . حين نفر أهل اليمن من مأموري
السلطنة على الدوام. ولم نقم والله لدرهم ولا دينار ولا لطلب علو ولا فخار
الصفحه ٢٥٥ : القطن والدخان الجيّد وأكثر أهلها من اليهود
ونعود الى تمام
الكلام السابق في آخر العام الماضى في انقسام
الصفحه ١٠٧ : بذلك فوصل رسول شريف مكة الى عسير والجنود محاصرة
لعسير فقدم الرسول وبيده فرمان السلطان خطابا للأمير محمد