الصفحه ١٥٦ : . وفي
ذلك اليوم أرسل الوالي الى العلماء الى جامع البكيرية وأعطاهم ساعات إرضاء وتسلية
لانه حصل للناس بحبس
الصفحه ١٧٦ : ساعيا في التراجم فأرسلت له ما كنت جمعته
وجردت كتابي هذا من التراجم لانها صارت في مؤلف مخصوص جعله السيد
الصفحه ١٨٠ : السنين وهى ثائرة على قطع الطريق وقد أعجزت
الحكومة العثمانية لان هذه القبيلة ليس لها قرار ولا بيوت ببنا
الصفحه ٢٠٠ : لانه لم يجد ما يطعمه
وسيبه في بعض الشوارع
تسليم صنعاء للامام
ثم لما اشتد
الحصار على صنعاء خرج من
الصفحه ٢٠٩ : لهم ولعلهم لا
يرضون بهذه الشروط لأن باتباعها يستتب الأمن
الصفحه ٢١٠ : لأن الذين نيط بهم أمر الصلح لم يكونوا أهلا له
ثم دخلت :
سنة ١٣٢٥
ووقعت معركة
بين العرب والاتراك
الصفحه ٢٢٨ : العشاء يلازمون درس القرآن والذكر لأنه لم
يبق لهم شغل إلا ذلك. صارت الابواب مغلقة والاسواق مقفلة إلا
الصفحه ٢٤٦ : اشغال الدولة عن طرابلس لئلا تحصل غارة ،
لانه لما حصل حرب طرابلس كما تقدم ووصل تلغراف لعزة باشا الى صنعا
الصفحه ٢٥٨ :
صاحبها لانه لم يجد لها طعاما. وفي تهامة حصل جوع شديد بسبب القحط
وفي عشرين
شعبان وصلت البرقيات
الصفحه ٢٨١ : بن الهميسع بن يمن بن ثابت بن اسماعيل بن
ابراهيم خليل الرحمن وقيل بيمن بن قيدار وقيل لأنه عن يمين
الصفحه ٣١٥ : سبع طبقات بناؤها
أكثر اتقانا وأجمل هندسة لان الاسلوب العربي فيها لا يشبه شيئا من بناء الاجنبي
هندي او
الصفحه ٣١٦ : صفاه كالزجاج رقيقا شفافا ويسمى أهل
اليمن الرخام القمرية لأن ضوء القمر بالليل يدخل الى المكان بسبب صفا
الصفحه ٣٣٩ :
الآن في احتياج الى مرشد دينى يزيل ما هم عليه من الاعتقاد المضل والواجب
علينا أن نذكر الحقايق لأن
الصفحه ٣٥٢ : للمسلمين من غير العرب الا بها
لأنها راية الخلافة العظمى. على العرب أن يحققوا هذه الامانى ولو كانت دونها
الصفحه ٣٥٩ : الانكليز
لعدن
كانت الانكليز
قبل دخولها عدن تفتش عن مكان في البحر الاحمر يصلح لأن يكون مستودعا للفحم