الصفحه ١٢٦ : القاضى حسن بن حسن الاكوع فقبلت الدولة جميع مطالبه
وخصص له في كل شهر ألف ريال بأمر من الباب العالى له
الصفحه ١٤٣ : في هذه القرية السيد محمد بن الامام المتوكل محسن
ثم عظم الحصار على صنعاء من جميع الجهات ، وفي صنعاء من
الصفحه ١٤٧ :
الوالى صنعاء ومن معه من العساكر وعم الناس السرور والفرح وزال عنهم البؤس
والترح فأمر الوالى بالعفو
الصفحه ١٥١ : بالعساكر الكثير والجمال الكثير حاملة للزاد والذخيرة من آلة الحرب من
المدافع والبنادق والرصاص وصحبته من
الصفحه ١٦٤ : ثم تحرق ثياب الطفل ثم يحرق الطفل وقد حصل من ذلك
حادثتان متقاربتان حرقت بنت غالب العمري وماتت بليلتها
الصفحه ١٧٤ :
فيما هم فيه من الشدة والضيق فيأمر المفتى يقلع الأبواب والطيقان لمن لا
يقدر على ذلك فنال الناس
الصفحه ١٧٩ :
موت كثير حتى خلت قرى
كان عبد الله
باشا سابقا قبل خروجه اليمن ومشيرا بدمشق أخبرني جماعة من فضلا
الصفحه ١٨٣ : فولدت له فكرته حيلة للرزق
والتوصل للقوت له ولعائلته في هذه الشدة خرج من بيته يوما من تلك الايام والناس
الصفحه ١٨٦ :
مولده باليمن
والسرور
بنفس صنعاء
جاء في (غفور)
ثم دعا من
بعد
الصفحه ١٩٧ :
وفي ٢٠ شهر
ربيع الاول من هذه السنة قام الامام المتوكل على الله رب العالمين يحيى ابن الامام
المنصور
الصفحه ٢١١ :
عم البلاد وكثر منهم البغي والفساد وكانت الشكايا من أهل اليمن لم تزل ترسل
الى الاستانة الى السلطان
الصفحه ٢١٢ : ومراد سلطان الاسلام وحامي حمي الدين القويم. متضمنا
للنصيحة ، معرفا بما دهم الاسلام من تكالب ذوي الملل
الصفحه ٢١٥ : أماته المأمورون من احياء العلم الشريف واقامة شريعة
الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتعلم الناس
الصفحه ٢٢١ :
والشنآن ويصلح البلاد ويرضى به الفريقان ثم اعترض من لا خير فيه ان اقامة
الحدود في اليمن خاصة يخل
الصفحه ٢٤٢ :
تعالى تهج بين السداد. فعند ذلك زالت عن فطر اليمن المحن وقرت عيون طال ما
نفر عنها الوسن ، فيالها من