الصفحه ١٧٥ : النوائب وأهلها
في فقر مدقع وحال مفجع ففرق على أهل صنعاء الفقراء بأمر من الباب العالي وقد أخرج
معه فلوسا
الصفحه ١٧٧ :
وفي هذه السنة
لما كان الوالى منع المأمورين من الارتشاء وعاقبهم وبعضهم أخرجه من الوظيفة كل على
حسب
الصفحه ١٨٠ :
ذريع. وأجرى الوالى سلك التلغراف من صنعاء الى مدينة تعز من جهة الجنوب من
صنعاء بمسافة ستة أيام
الصفحه ١٩٩ : الحصار أكل العسكر ما وجدوا من الحيوانات التى لا تؤكل
مثل الكلاب والقطط التى لها أسماء كثيرة تسمى في اليمن
الصفحه ٢٠٥ :
مات من أهل صنعاء أكثر من النصف وبعض البيوت لم يوجد منهم الا أفرادا وبعض
البيوت خلت بالكلية منها
الصفحه ٢٠٩ : عن ماضيه
١٢ ـ أن لا
يولّى أحد من أهل الكتاب على المسلمين
١٣ ـ أن تشمل
أحكام هذه المواد المار
الصفحه ٢٢٢ :
والارواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف وان احب
الاعمال الى الله الحب في
الصفحه ٢٤٩ :
الغرب اجتمع أحد العقلاء من عرب سوريا برجل واحد من رجال الجمعية وهو محرر
الامة العربية المسماة
الصفحه ٢٥٠ : الطرقات
والمعابر وترقية أبناء العرب المحرومين من الترقي في الوظايف وهذا القسم هو الذي
نال ما يتمناه من
الصفحه ٢٥٢ :
وفي هذه السنة
ظهر رجل في المشرق في محل جوب على مسافة سبعة أيام شرقا من صنعاء يسمى على سبولة
نسبة
الصفحه ٢٨٢ :
صنعاء من الشرق ١١٨ درجة والعرض ١٤ درجة ونصف اليمن بصفها الجغرافيون
بالخضراء لكثرة زروعها وثمارها
الصفحه ٢٨٤ :
نوع يسمى السّقلة وهي أرفع من حب الشعيرة وهي شديدة البياض وعند اكل خبزها
ما تظنها الاحنطة ونوع
الصفحه ٢٩٦ : جاء وقت الظهر خرج ومعه بعض الجنود وطائفة من الناس
ويمشي ولا يزال يسمع الشكاوي ويكلمه هذا وتارة يكلم
الصفحه ٣٠٠ : والبسباس المسمى في غير اليمن بالشطّة على قدر ما يريد الشخص
من القلة والكثرة وقليل كمون فان عدمت هذه الخضار
الصفحه ٣٠٥ : وشرف من ثلاثة ريال الى عشرة يدفعها نقدا ويشتري بها
شيئا من ملبوس مناسب حرير أو غيره فالذي يدفعه الزوج