الصفحه ٨٥ : الهادي
الى بلاد حراز لمحاربة المكرمي فحاربهم وأخذ عليهم مناخة وهي في الجهة الغربية من
صنعاء بمسافة يومين
الصفحه ٩٢ : والاعيان من أهل صنعاء والقبائل على خلع الامامين المنصور بالله والمتوكل
وينصبوا لهم اماما السيد محسن بن احمد
الصفحه ٩٤ : احمد
بن علي الشامى ومكث الحرب بينهما شهرين ونصف من شهر رمضان الى نصف شهر ذي القعدة
من هذه السنة وبقي
الصفحه ٩٥ :
الامور الى وزيره الحاج أحمد الحيمي ثم انشقت العصا بين الهادي ووزيره ثم
وقعت من الوزير المراسلة الى
الصفحه ٩٨ :
وقرروا المحالات. وقد جرى من الناكثين خراب الدنيا والدين وفرقوا جماعة
المسلمين فانتظرنا أمرنا فكان
الصفحه ١٠٤ : ووظيفته الخطبة في الجامع الكبير بصنعاء وكان لهذا
الخطيب أخ في القرية أصغر منه سنا وعلما وفضلا وقد رأى أخاه
الصفحه ١٢٢ :
وأمر من كان له مظلمة رفعها اليه ومنع من تحصيل العساكر للطعام ليرتاح
الاهالى من الظلم السابق ومنع
الصفحه ١٢٤ :
عليه وأخذوا جميع ما في منزله من نقود وأسلحة وغير ذلك والقى في السجن
ثم حصل الامر
من الولاية
الصفحه ١٢٨ :
شهر شوال وهو ابن محمد الحسينى ينتهى نسبه الى الامام يحيى بن حمزة أصله من
صنعاء قام وادعى بعد موت
الصفحه ١٣٧ :
يا ناظما من
بنى الزهراء هيج من
شوقي الى نصر
ما جاءت به الرسل
الصفحه ١٣٨ : بلاد همدان مع رئيسها الشيخ يحيى ابن يحيى دوده ثم خرج من صنعاء علي باشا
وصحبته السيد محمد ابن علي
الصفحه ١٤٢ : ساعة
ونصف وهو حرب مشهور كانت القرية ملؤها من العرب وهم قوم كثير وأجمع رأيهم على ترك
الرمى وعدم الحركة
الصفحه ١٦٨ : على تلافي
ما فرط من الاضاعة فيما وجب من الشريعة وتستدرك مافات من حق عترة رسول الله الذين
لا تستحق بدون
الصفحه ١٦٩ :
من بعدي ابدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ان اللطيف الخبير نبأني انهما لن
يفترقا حتى يردا عليّ الحوض
الصفحه ١٧٢ :
وأما اجتماع
الكلمة على الحق فمن أين لنا ذلك والا فهو عندنا من أعظم المسالك حقنا للدماء
ورفعا