الصفحه ٢٠٤ : الامام خيانة هؤلاء وما سبق
منهم من شدة الظلم للناس بعد أن عمهم الامام بعفوه وزادهم إكراما بعطفه بعث اليهم
الصفحه ٢١٣ :
نيران الشر ، وظهر الفحشاء والمنكر. وكان ما كان من مغلوب وغالب ومطلوب
وطالب. ومكن الله الدولة
الصفحه ٢١٤ : . حين نفر أهل اليمن من مأموري
السلطنة على الدوام. ولم نقم والله لدرهم ولا دينار ولا لطلب علو ولا فخار
الصفحه ٢١٩ : وسكنت الفتن ولم يتعرض للامام وشيعته وأعوانه بأذيتهم
وحبس من ظفر به مثل من كان قبله وحصل بينه وبين الامام
الصفحه ٢٢٥ :
طائفة من الوزراء والرؤساء بالاعدام بالشنق والغرق وهذا الاعدام باشارة اهل
الاتحاد طلعت باشا وانور
الصفحه ٢٨٣ :
اليمن القمح وهى أنواع منها ما نوعه احمر الى بياض وهو أحسنه في جهات صنعاء ويسمى
البرالبوني نسبة الى قاع
الصفحه ٣٠٤ :
اكثر النساء من ذلك عقد ذهب خالصا من دون أن يتخلل حبوب من الفضة أو
الاحجار النفيسة فوق جبينها متصل
الصفحه ٣٠٦ : الدخلة وكل من العروس
والعروسة لدى كل واحد عزيمة خصوصية يعزم كل واحد منهما من أراد قريبا أو بعيدا
ويشترط
الصفحه ٣٢١ : فيها الافاعى محضة بطلاسم من أيام حمير وهي : صنعاء. وناعط. وظفار
الجند مدينة
صغيرة بين تعز وإب بنصف
الصفحه ٣٢٢ : آخرها باء موحدة وهى
مدينة على ثلاث مراحل من صنعاء ويقال لها مدينة سبأ تسمية لها باسم بانيها وبها
كان
الصفحه ٤٢ :
ومكانته في العلوم أشهر من أن توصف وقدره أجل من أن يعرف وقد طارت مؤلفاته
العديدة المفيدة كل مطار
الصفحه ٥٥ :
بمسافة يومين كان معه من العلم والزهد والورع ما لا يحصى وقد عارضه جماعة
من اخوته وبني عمه ومات
الصفحه ٥٩ : السبل الكثيرة منها بركة عظيمة بمطرح العر من الحيمة وبركة
في سوق حجة المسماة الزعبلية وله من الذخائر
الصفحه ٦٢ : نظر الى مصلحة نفسه ولم ينظر الى مصلحة نظام الملك مع حصول
الاياس من البقاء فيما هو فيه فيجمع له مالا
الصفحه ٦٥ :
الحسين بن على
المؤيدي وبعد
سنة توفي بحيدان من بلاد صعدة وعند قيام علي بن المهدي ضعفت المملكة