الصفحه ٢٣٤ :
التعاضد وسد ثغور الكفر نائمون والسعي للمنافع الشخصية لا يثمر الا خراب الديار
أما كفى ما نشاهد من
الصفحه ١٢٣ :
باشا الضلعي من المهمات ثم فتحوا للوالى باب الرشوة فأذعن لهم لكون داء
الرشوة كامنا في صدره قبل
الصفحه ١٧١ :
ورفع جميع المأمورين من الخطة اليمانية وأمرهم بحرب الفرقة الكفرية ،
ولمنعهم عن محاربة العترة
الصفحه ١٩٨ :
الجوع ، منها بلاد لاعة في الشمال الغربي من صنعاء مسافة يومين مات أهلها
جوعا وفي آنس وتعز وإب الذين
الصفحه ٢٠٢ :
والناس يصيحون فأمر الناس بالافراج عن المفتي فصاح المفتي وهو يبكي أرحني
يا أمير المؤمنين من الناس
الصفحه ٢٠٦ :
سيحدثون فتنة عظيمة فارسل الوالى عسكرا حول الدائرة من جميع الجهات وامتنع
الناس من المشي من تلك
الصفحه ٢١٧ :
معكم أو قد كان حتى لقد أرسلنا كتبا عديدة الى الباب العالى من طرق شتى لم
يعد لنا جواب رأسا لاحتفال
الصفحه ٢٢٠ :
الكلام قدر عشر دقائق وقد حصل لهم الشرف بما حصل لهم من مشاهدة السلطان عبد
الحميد والنظر اليهم
الصفحه ٢٣٠ :
الذي يسمى المقدمي يعظهم ويحذرهم من النهب والقتل والهجوم بل حصار للاتراك
فقط ومن خرج فهو آمن من
الصفحه ٣٠١ :
الفول وحبة من عود الحلبة ويسمى في غير اليمن عرق حلاوى
عادة اليمن في اللبس
يلبس أهل المدن
اللبس
الصفحه ٣١٤ :
فريدة عجيبة فيها الهواء اعذب من الماء والماء أصفى من السماء والسماء أجمل
من حلم الشعراء وفيها
الصفحه ٣٥٨ :
أساس سياسة الانكليز
أولا معاهدة
ولاء ، ثم عطاء مشاهرة ، ثم استيلاء من سياسة الانكليز منح مشايخ
الصفحه ٤٤ :
في التصفية عن بواطن الآثام) و (تزيين المجالس بذكر التحف النفائس) وكتاب (الدرر
المنيرة في الغريب من
الصفحه ٨٠ :
واحييناه من وراء صعدة الى اليمن الأسفل وانتهت بنا الاقدار الى حصار صنعاء
لما تمرد الذين لا خير
الصفحه ٨٨ :
من علماء صنعاء وأعيانهم ورؤساء القبائل ارسل الى صنعاء السيد علي بن محمد
من قرابته وجعله سيفا أي