الصفحه ٢٤٥ :
بين الحداء وخولان وكل قبيلة تحارب من بازائها
ثم حصلت فتنة
بين بنى الحارث وهمدان
ثم حصلت فتنة
الصفحه ٥٠ :
سبحان من
صوره فتنة
لخلقه وهو
الرحيم الودود
لم أدر أين
الثغر
الصفحه ٩١ :
والسيد حسين بن المتوكل في الروضة اجتمع اليه بعض القبايل من بلاد ارحب
ونصبوه إماما وتلقب
الصفحه ١٣٤ :
دعوته بها في ذي الحجة من تلك السنة. وفي المحرم ١٣٠٨ كان انتقاله الى هجرة
المدان من الاهنوم وبعث
الصفحه ٣٠٧ :
أو غيرهم مثلهم ضعف الذين حضروا يوم السابع من الصبح الى المساء اكلا وشربا
وليس للزوجة أن تخرج من
الصفحه ٧ :
والعمال وما حل بهم من النكال وسوء الحال وعارضوا ذلك بسيرة الولاة
العادلين وذكرهم الجميل القائم في
الصفحه ٤٩ : الاتراك وعاثوا بالفساد وقتلوا من اهل صنعاء
الفا وخمسمائة نفر وارتكبوا المحرمات وجرى لاهل صنعاء من المنكر
الصفحه ٢٢٨ :
الناس في الخوف والوجل من الوالى هذا كله سوى ما الناس فيه من المحاصرة
والضيق وانقطاع الطعام عنهم
الصفحه ٢٣٢ : لجنازته خلق كثير
وأمر عزة باشا جميع العسكر من النظام وغيرهم بالخروج لتشييع جنازته وكان من أهل
الذكا
الصفحه ٣١٥ :
الانسان فكانت ملكة سبأ وكان حمير وقحطان ثم التوحيد وشوكة قريش وعدنان وما
تقدمه وتبعه من علما
الصفحه ٦٩ : السقف وتهلك كل من فيه الا من شاء
الله
(وفي شهر رجب)
من هذه السنة خرج شريف من أشراف مكة اسمه السيد
الصفحه ٧١ : ذكرها وعدد ما في كل موضع من الكنوز وجنسها وكل هذا
الكتاب في كنوز صنعاء ولم يخبر عن اسم الكتاب ومؤلفه
الصفحه ١٥٧ : الناس للاستسقاء صغارهم وكبارهم ودوابهم ثم رجعوا وقد
أغاثهم الله بنزول الامطار
وفي عيد الاضحى
من هذه
الصفحه ١٥٨ : اليمن
ثم دخل شهر
رمضان من هذه السنة والامطار قليلة والاسعار غالية واهل صنعاء في ظلم شديد من جهة
مأمور
الصفحه ٢٢٣ :
الاكثرون ولن تراهم يخضعون بكلية الطاعة الا لذي علم ودين وذى سلوك في سبيل
الحق المبين من ابناء سيد