الصفحه ٢٩ : قلعة ووقعاته شهيرة. توفي في قرية فيتواك من بلاد
الديلم وقبره مجهول ، لانه اوصى أن يدفن سرا خوفا من
الصفحه ٣٤ :
صعبة ويسر الله له غمامة متراكمة سترت ما بينه وبين أعدائه حتى خلصوا من
تلك الجهة وبعدوا وسمى الامام
الصفحه ٤٦ : ٨٤٩
المنصور
الناصر بن محمد
بن الناصر من أولاد الهادي عليهالسلام ملك صنعاء وصعدة وغيرهما وكان صغير
الصفحه ٥١ :
فيك من
الرحمن سبحانه
سر عظيم ما
له من جحود
أيدك الله
ولا زلت في
الصفحه ٥٨ :
من ظفار سنة ١١٣٩ ثم بايع للمنصور واستقر بصنعاء وموته بها في شوال ثم قام
:
الامام المنصور حسين
الصفحه ٦١ :
والحكمة في جميع العلوم والتدبير والشجاعة. وقد ملأ بيتا من الذهب والفضة
ومن جميع أنواع الملبوسات
الصفحه ٦٦ : الامام الناصر الى وادي ضهر
ومعه جماعة من العلماء والفضلاء وكان خروج الامام للنزهة غير معتد لحرب ولا خدعة
الصفحه ٨٢ : والحكم على من استحق المقام بالموالاة انقلب الأجر عقوبة. هذه
نصيحتى لشيخي واما الاخ الضيا فقد نصحته وهو
الصفحه ٩٠ :
فنصرته فرض
من الله واجب
على العين
هذا في جميع المذاهب
الصفحه ١٠٥ :
وكان كبير السن سنة ١٣١٦ وكان لا يخرج من بيته لامر؟؟؟ ضروري يراجع فيه
الوالي اذا حصل ظلم على أهل
الصفحه ١٠٩ : كان الاتراك بتهامة في ذلك الزمن بعد أن أخذ هؤلاء الأمان
والعهد من الوالى مرات ثم قتلهم حالا فعلموا ان
الصفحه ١١٤ : وحلف هؤلاء المتشاجرون أيمانا مغلظة فاجرة فعاقبهم الله
بخسف أموالهم وبقى الجبل يتساقط ويضطرب ويمشي من
الصفحه ١١٦ : بحبسهم وقد رتب عقب حضورهم ثلاثة طوابير بالميدان فلما خرجوا من عند الوالى
أحاطت بهم العساكر وساقوهم الى
الصفحه ١٢٧ :
وكان يتصدق بجميع معاشه وأجمع الناس أنه لم يأت وال في اليمن مثله وكان
يطلع من بئر العزب الى الحكومة
الصفحه ١٣٠ :
وصار من
باليمن الميمون
من ظالم في
دهشة المحزون
يعلن بالويل