الصفحه ٢٤٨ : ساعة وأهل بئر العزب في
الجانب الغربي من صنعاء بسبب حدود مراعي الغنم وحصلت مقاتيل من الطرفين ثم ارسلت
الصفحه ٢٥٥ :
تقرب من ادرنة ونفوس مركزها ٨٠ ألف نفس وهي مدينة عظيمة وبها تصنع البسط والسجادات
والحرير وفيها يزرع
الصفحه ٢٦٩ : به عزنا
وشرفنا ورجوع أيامنا التى ارتقينا فيها صهوة كل عز وانتصار. وليس لنا الى ذلك من
سبيل الا باتباع
الصفحه ٢٧٦ :
وخرج الى صنعاء
في هذه الآونة والوالى بصنعاء حضرة الاديب عد الغني افندي الرافعى من بيوت العلم
الصفحه ٢٨٥ :
زينب. (ومنها الاسود) الحاتمي ، القهمي ، العيون ، الحسيني ، عذارى (ذيبيني)
، وهذا أحسن أنواع العنب
الصفحه ٣١٢ :
فوق السماء
فغمدان يحاذيها
وان تكن وجه
الارض قد خلقت
فذاك بالقرب
منها أو
الصفحه ٣١٨ : ذكره هو في السنة المذكورة التى وصل الى اليمن وأما ما
بعدها فقد شرى الامام مكائن وأدوات حربية وطيارات من
الصفحه ٣٣٥ :
الاحجار. بالقلم الحميري وصل سواح من الاجانب الى اليمن في الايام السابقة
ونقلوا اكثرها منهم الماني
الصفحه ٣٣٦ :
من شمال أفريقية. ولهم همة ونشاط في السفر الى البلاد البعيدة وقد أسلم على
يدهم خلق كثير. وقد صار
الصفحه ٣٤٥ :
المطلق الكامل ومع هذا فلا تداخل حكومة ايطاليا المشار اليها في مملكة جلالة ملك
اليمن الامام بأي أمر من
الصفحه ٣٥٧ :
أما الضالع
والشعيب والقطيب والاجعود فقد استولى عليها الامام وصار كل واحد من مشايخها عاملا
على بلاده
الصفحه ٣٦١ :
فحدث قتال ثان كان للانكليز رغبة فيه فانتصروا على السلطان وأخرجوهم من
التواهي واستولوا على عدن
الصفحه ٨ :
ولله در القائل :
ليس بانسان
ولا عالم
من لم يع
الاخبار فى صدره
الصفحه ١٤ : عليهالسلام جهز ألفي فارس من الكوفة ومثلها من البصرة وجعل على
الجميع حارثة بن قدامة السعدي فوصل الجيش الى
الصفحه ١٧ : العمر ٤١
الامام الحسين
بن علي الفخي بن الحسن بن الحسن بن علي ابن أبى طالب خرج بعد المبايعة من المدينه