الصفحه ٢٢ : ء الا
ونزل منه المطر
ولنذكر (علي بن
الفضل) وان كان خروجا عن الاختصار هو رجل من اليمن أصله من سبأ وكان
الصفحه ٣٦ : هذا الامام بذمار فقدت منها الحيات والهوام ، حتى ان بعضهم تعمد ادخال
ثعبان في قفص الى ذمار فلما دخل الى
الصفحه ٣٨ : يحيى بن حمزة
بقصيدة بليغة منها في آخر القصيدة :
يا زائرا
يرجو النجاة من الردى
الصفحه ٤٥ : المؤلفات النفائس وكان يخرج من
صنعاء كل يوم مائة جنازة وفي آخر يوم من شهر رمضان خرجت الف جنازة وسبعمائة
الصفحه ٥٦ :
وقد عارض هذا
الامام (على بن حسين الشامي) ابن عز الدين ابن الحسن من ذرية الامام الهادي الى
الحق
الصفحه ٧٤ :
البيت غدا نأخذه وهذه الحرمة نأخذها ثم أخرج المتوكل من سلم من الاتراك
وأرسل معهم محافظين حتى وصلوا
الصفحه ٧٦ : الاتراك الى اليمن فوجمت لذلك القلوب وعظمت الكروب ثم نهض
الامام أحمد ابن هاشم من عمران الى بيت ردم في
الصفحه ٨٤ :
والقبائل لا تزال تصل للحصار والنهب من كل جهة ثم نكث أهل صنعاء مبايعة
المنصور بالله لما روا من سو
الصفحه ٨٦ :
الشرقي من صنعاء مع الهادي والجانب الغربي من المناير والدور الكبار مع
المهدي. وانحصر الناس في
الصفحه ٨٩ :
ولاحت بفضل
الله أنوار عدله
على رغم أهل
البغي من كل جانب
وأضحى سبيل
الحق
الصفحه ١٠١ : الشمس لا حرارة لها كأنها قمر
من عدم الحرارة. ودخلت :
سنة ١٢٧٦
وكان مع السيد
حسين الهادي السيد يحيى
الصفحه ١٠٢ : مقرهم سابقا حراز بمسافة يومين غربا من صنعاء
والحيمة غربا بمسافة يوم. فلما بلغ السيد العلامة احمد بن محمد
الصفحه ١٠٧ :
الوظائف العالية ولا يفضل عليه أحد فقبل الأمير محمد بن عايض ذلك وبعد
المخابرة من الشريف الى السلطان
الصفحه ١٠٨ : الطاعة واستبدوا بالبلاد
بالعتو والفساد فنرجو أن تمدونا ببعض من العساكر. فحضر الأمر من السلطان لاحمد
مختار
الصفحه ١١٠ : بقية المعاقل نحو قصر غمدان وأبواب صنعاء وهي عشرة
ثم لما تمكن
احمد مختار باشا من قبض المعاقل ووضع