الصفحه ٣٣٩ :
الآن في احتياج الى مرشد دينى يزيل ما هم عليه من الاعتقاد المضل والواجب
علينا أن نذكر الحقايق لأن
الصفحه ٣٩ :
ابن حمزة ووفاة السيد أحمد برغافة ولم تعرف سنة موته
الامام المهدي لدين
الله
الولادة ٧٠٥
الوفاة
الصفحه ٨١ : بدا فلم
حكمت وحالى ذلك في تقديم الاوصاف واستغفر الله هنالك بوجوب الدخول في بيعته وهلا
حكمت بالدخول
الصفحه ٩٥ : السيد علي بن المهدي وكان في دار سلم بلاد سنحان جنوب
صنعاء بمسافة ساعة وخرج اليه جماعة من أهل صنعاء ثم
الصفحه ١٠٧ : بن عايض ولفظه : أنك آمن
بأمان الله ورسوله واني قد قبلت جميع مطلبك التي عرضت علينا بواسطة الشريف محمد
الصفحه ١٠٩ : وصولهم
سادس عشر شهر صفر سنة ١٢٨٩ ثم انقسم العسكر قسمين قسم جلسوا في محل يقال له وهب
جنوب صنعاء
الصفحه ١١٣ :
لطيف الشمائل وكان مستعطشا لا يصبر عن شرب الماء عشر دقائق وقد رثاه السيد
العلامة عبد الله بن
الصفحه ١١٨ : وتهدمت منازل كثيرة وضج الناس الى الله بالدعاء والابتهال
وفي هذه السنة
كثرت الامطار ونزل من جبل اللوز في
الصفحه ١٥١ : الى بلد من تلك البلاد جرى بينهم الحرب الشديد
فالعرب في الهزيمة الى أن وصل الى محل الامام المنصور بالله
الصفحه ١٦٠ : وحبس المتغلبين
وأدبهم وأمر العمال باجراء الحساب وإحياء المساجد بالعمارة وتجصيصها وفرشها. ولما
كان في
الصفحه ١٨٥ :
قال السيد
العلامة محمد بن محمد زبارة في منظومته اتحاف المسترشدين وقد تقدم ذكرها :
ومذ قضى
الصفحه ١٩٠ :
أعلامنا
القادات للأنام
بقطرنا للفصل
في النزاع
ونعش حكم
الله في البقاع
الصفحه ١٩٣ : )
بالجنود
واغتنم
الانصار من تهامه
يضرب سيف
الله والامامه
مدافعا في
الصفحه ٢٠١ : الدين. ففرح الناس وحصل السرور. والامام أيده الله
انتقل الى قرية القابل وهي قريب من صنعاء في الشمال
الصفحه ٢٤٧ : وغنم غنائم كثيرة في هذه الحملة وجملة التى غنمها مائتى
الف بندقية وأخذ من الارزاق شيئا كثيرا وسيأتي تمام