الصفحه ١٦٤ : الرفاعي الحسنى ناصحا للامام المنصور بالله في قتاله
للدولة ويحثه على الصلح ولم اظفر بالمكتوب الا بجواب
الصفحه ٢١٠ : قبول الشروط المار ذكرها كي يطمئن اليمانيون وترتاح
قلوبهم ولا يعترضنى المأمورون في اجراء الاحكام التى
الصفحه ٢٤٦ : في وسط صنعاء غدرا والناس غافلون ثم ادخل القبائل أربع
بقر وعقروها في صنعاء رضاء لاهل صنعاء واعترافا
الصفحه ٣٠٦ :
الزوجة عم وفي غير اليمن أم الزوجة وأبوها صهر واب الزوج تقول له زوجة ابنه يا
سيدي بمنزلة جدها تأدبا. ثم في
الصفحه ٦٣ :
هالك قيل بالسم وذلك في يوم الاربعاء خامس وعشرين شهر صفر سنة ١٢٥٠ وفي
أيام المهدي عبد الله هجم من
الصفحه ٨٤ :
والقبائل لا تزال تصل للحصار والنهب من كل جهة ثم نكث أهل صنعاء مبايعة
المنصور بالله لما روا من سو
الصفحه ٩١ :
والسيد حسين بن المتوكل في الروضة اجتمع اليه بعض القبايل من بلاد ارحب
ونصبوه إماما وتلقب
الصفحه ١٣٧ :
الى قوله في
مواضع منها :
ما كل ذي
مخلب صقر ولا سبع
كلا ولا رجل
يعتاضه رجل
الصفحه ١٤٩ : ظلم الرعية من المأمورين وارتكاب المحرمات وشرب الخمور وظهور الزنا والفجور
وترك الحدود التى أمر الله بها
الصفحه ١٥٤ :
علي محمد فوصل الى صنعاء في أوائل شهر الحجة وأتى بخبر قتل عمه وارسل أخوه
الشيخ محمد تعزية الى
الصفحه ١٨٨ :
(ورابع العشرين (١)) في زراجه
حرب تثير
النقع والعجاجه
ومعرك في
الصفحه ١٩١ :
وطهرت بالله
والصوارم
عن دنس من
ناجم التهايم
(ورابع اللام) (١) الحروب في
الصفحه ١٩٩ : الحصار أكل العسكر ما وجدوا من الحيوانات التى لا تؤكل
مثل الكلاب والقطط التى لها أسماء كثيرة تسمى في اليمن
الصفحه ٢٥١ : والامام يحيى أيده الله أرسل من محل إقامته في السّودة خارج صنعاء شمالا
بمسافة يومين السيد العلامة احمد بن
الصفحه ٣١٥ : ء وشعراء ونوابغ فى فن البناء ناهيك بما خصتها الطبيعة مما لا
يزول ابدا ولا يحول فهى على علوها لا تعرف الثلج