الصفحه ١١٢ : المؤنث مع التاء ،
فالقياس جواز تسمية المؤنث بمصغر المذكر الخالي عن التاء لكنّها لم تقع بالاستقراء
إلّا مع
الصفحه ١٢٥ :
عقاب ـ وعنيقة ـ في عناق ـ للانثى من ولد المعز ـ ، إلّا ان يكون وضعه على التذكير
، ك ـ حييض ، وطميث ـ في
الصفحه ١٢٩ : ، فالمصغر
المشتق لا يجوز اعماله إلّا في الفاعل الّذي لا بدّ منه في المشتق ، (فمن ثمّ جاز ضويرب زيد) من غير
الصفحه ١٣١ : إلّا في المرفوع المضمر فيه ، أو المظهر ،
كما في رجل مصريّ حماره ، مثل : رجل قائم أبوه ، وفي الظرف ، نحو
الصفحه ١٣٢ : غير استثناء شيء ، وحذف زيادة كلّ من المثنى والمجموع مطرد
على كلّ حال ، (إلّا) حالكونه (علما قد اعرب
الصفحه ١٣٣ :
وقال آخر :
الا يا ديار
الحيّ بالسّبعان
أملّ عليها
بالبلي الملوان
الصفحه ١٣٤ : ـ منزلة المعدوم ، ولم يساعده السماع
إلّا في لفظ واحد ، وهو : تغلبيّ ، وتنزيل الساكن من غير حروف المد
الصفحه ١٣٨ :
: بعضهم يقول : غنيّيّ ـ بمشدّدتين وانكسار ما قبلهما ـ إلّا انّه أثقل من ـ اميّيّ
ـ ، للكسرة ، ومثله حكى عن
الصفحه ١٤٥ : عمّا هو عليه إلّا بحذف تاء التأنيث ، فيقال :
ظبييّ ، وعرويّ مثلا ، (عند سيبويه) ، لأن حرف العلّة إذا
الصفحه ١٤٩ :
كرمّان ، ـ للنّاسك المتعبد ـ من قرء إذا تنسّك ، (والّا) تكن للتأنيث ولا أصلية بل كانت منقلبة عن
الصفحه ١٥٧ : ياء التصغير ، اللهمّ
إلّا ان يخص تجويز الاقامة مقام المعوض عنه بما إذا لم يطرد السماع على خلافه
الصفحه ١٥٩ : كنتيّ وما انا عاجن. والعاجن :
الّذي لا يقدر على النهوض من الكبر إلّا بعد ان يعتمد على يديه اعتمادا تاما
الصفحه ١٦٥ : وطالق ، ـ بمعنى ذات حمل وحيض وطلاق ـ وإلّا
لزمت علامة التأنيث على ما هو شأن الصفات ، وقال
الصفحه ١٦٨ :
«ب ـ فعل» ـ بفتحها ـ حيث لم يختلفا إلّا بالفتح والسكون ، وقد يحمل مثل
ذلك على ما يناسبه ممّا يجمع
الصفحه ١٧٠ : إلّا واويّ اللفظ ، إذ لا يكون
ياء ساكنة ما قبلها مضموم ، يجمع في الكثرة(على) «فعلان» بكسر الفاء ـ ولذلك