الصفحه ١٤٧ : ، كاسكندريّ ، وقسطنطنيّ ـ في اسكندريّة وقسطنطنيّة ، وإلّا فلا
فرق بين الحالتين إلّا بالقرائن ومنها : الانصراف
الصفحه ١٧٨ : المفرد ، أيضا من غير تغيير إلّا حذف التاء ، نحو : (تخم) ، والتخمة داء يصيب الانسان من طعام استوخمه أي لم
الصفحه ١٨٦ : صحيحا ، نحو : يقظون ، والتكسير فيه قليل حتّى ذكر بعضهم
انّه لم يسمع منه إلّا ايقاظ ، في يقظ ، وانجاد في
الصفحه ١٩٥ : (١)
(أولى) ، لشيوع هذه الزنة في جمع المذكر وندرتها في المؤنث
حتّى قيل : لم يأت إلّا قولهم : نسوة فقراء وسفها
الصفحه ٢٠٤ : » ، لعدمه في المذكر
، كرتقاء ـ في الرتق من عيوب النّساء ـ ، بخلاف ما لم يتفق فيه إلّا أحدهما وان
تحقق معناه
الصفحه ٢٣٠ : اعبدوني ، محظورا انظر» ووافقهما أبو عمرو إلّا في الواو
من ـ أو ـ العاطفة ، واللّام من ـ قل ـ ، فانّه
الصفحه ٢٣٩ : ء الساكنين ، وعلى أيّ
حال هي مكسورة في كل ما تزاد فيه للابتداء(إلّا فيما) كانت (بعد ساكنه) الّذي في أوّله
الصفحه ٢٤٠ : جاوز
الإثنين سرّ فانّه
بنثّ وتكثير
الوشاة قمين (١)
وقول الآخر :
ألا لا
الصفحه ٢٤٧ : والتنوين معا من غير ابدال ، كما قال :
ألا حبّذا
غنم وحسن حديثها
لقد تركت
قلبي به
الصفحه ٢٥٢ : الإفراد كسعلاة ، (١) (وإلّا) أي وان لم يفتح تاؤه في النصب بل كسرت (فبالتاء) من غير ابدال ، لدلالة الكسرة
الصفحه ٢٦٢ : في الفواصل والقوافي ولا في
غيرهما ـ اتفاقا ـ إلّا للضرورة نحو :
رهط مرجوم ورهط ابن المعلّ
كما مرّ
الصفحه ٢٦٣ : (١)
واعلم ان اتصال
الواو والياء بالضمير المتحرّك ما بعده شائع كثير في الوصل إلّا مع سبق الساكن ،
نحو : عصاه
الصفحه ٢٦٥ : ، لكنّهم
تسامحوا على قلّة للتعويض عن الحركة الساقطة.
ولم ينقل عن
أحد من القرّاء إلّا عن عاصم في
الصفحه ٢٦٧ : خيرات
وإن شرّ فشا
ولا اريد
الشرّ إلّا أن تشا (١)
قوله : وان شرّ
فشا ـ أي وان شرّ
الصفحه ٢٧٦ :
وكلمة ـ انّما
ـ للحصر ـ أي ما زيدت إلّا لغرض هو التماثل في عدد الحروف والهيئة ـ ، للتشريك في