الصفحه ٤٧٨ : التجويز.
فقد ظهر إلى
ههنا انّ الادغام مع سكون أوّل المثلين واجب إلّا فيما استثنى.
(و) كذلك هو واجب
الصفحه ٤٨١ : المشروط بالوحدة الحقيقية للكلمة.
ولم يأت
الادغام في نحو ذلك إلّا عن أبي عمرو في : فاذا قضيتم مناسككم في
الصفحه ٤٨٣ : أحد المثلين (نحو : قردد) ، وجلبب ، أم بزيادة حرف غيرها نحو : هيلل ـ أي قال لا
إله إلّا الله ـ بزيادة
الصفحه ٤٨٥ : الّذي
ينتهي إليه الصوت هو المخرج.
(ومخارج الحروف
ستّة عشر ـ تقريبا ـ وإلّا) أي وان لم يبن الكلام على
الصفحه ٤٩٧ : فيها من غير ضغط ولا عصر فاختصاص الهاوي
بالألف كما ذكره للاتساع المذكور وإلّا فلا شك في ان كل مدّة يخرج
الصفحه ٤٩٨ : الثاني مع
انّه ساكن والساكن أولى بالتغيير ، ولا يخالف هذا القياس بأن يقلب الثاني إلى
الأوّل (إلّا لعارض
الصفحه ٤٩٩ : إلّا بالتاء المشدّدة وكأنهم كرهوا السدس
لقلّة اتحاد الفاء واللّام نحو : سلس مع كثرة دوران هذا اللفظ
الصفحه ٥٠٥ : لأنّ الادخل أثقل فالقلب إليه والادغام ينافي التخفيف المطلوب من
الادغام كما مرّ ، (إلّا الحاء في
العين
الصفحه ٥٠٦ : .
(٢) ولم يجيء ادغام
الحاء في العين إلّا في هذه الكلمة الشريفة ، وقيل : تدغم مطلقا.
(٣) وفي نسخة : بقلب
الصفحه ٥٠٨ : الصفة
دون المخرج فالاولى ان يبقى الغنة الّتي أثرها ، وهذا مذهب جميع القراء إلّا ما
ورد في رواية خلف عن
الصفحه ٥١١ : بالتصويت بصوت الحرف المخرج عنده فلا يستقيم
إلّا بنفس الحرف فيلزم ما ذكر ، ومن راجع وجدانه علم ان بقا
الصفحه ٥١٣ : من باب
الافعال إلّا ان نافعا قرأ على صيغة اسم المفعول وفاقا لقنبل على رواية غير معتبرة
، والباقون على
الصفحه ٥٣٤ : ـ الله ـ هو
الالاق فان أصله : ـ الألاه ـ على انّه «فعال» بمعنى المألوه من ـ اله ـ بمعنى :
عبد.
ثمّ ان
الصفحه ٥٣٧ : من الفرع إلّا ما يقتضيه في نفسه من غير
ان يجعل تابعا للأصل يقال : مستاآء باثبات تاء الإستفعال لعدم
الصفحه ٥٤٩ : الجارّ) المتصل بما الإستفهامية المحذوفة منها الألف.
(نحو : حتام ،
والا ، وعلام ،) فان هاء السكت لا تكتب