الصفحه ٤٢٥ :
مصوون) من : صانه ـ إذا حفظه ـ ، وزعم الجوهري انّه لم يأت على
التمام إلّا مصوون ، وقولهم : مسك
الصفحه ٤٢٦ :
السكون الأصلي في عين الفعل ، والضم لم يرد في عين الأجوف اليائي من الفعل إلّا
هيؤ وانّه شاذ ، ولم يسمع
الصفحه ٤٢٧ : ء.
ولما لم يتعرض
فيهما سابقا إلّا للقلب أعاد ذكرهما ههنا لبيان الحذف فلا تكرار ، كذا قيل.
(ويجوز الحذف
الصفحه ٤٢٩ : أحسن إلّا
في اليائي إذا لم يكن قرينة على البناء
__________________
(١) أي حمل الواوي
على اليائي
الصفحه ٤٣١ : ء وان كانت تزاد في الفعل وهي من حروف المضارعة لكن بناء «تفعل» بكسر
التاء والعين ليس في الفعل إلّا في لغة
الصفحه ٤٣٣ : منهما حكمها إلّا ان
واو الجمع يضم قبل النون ، وياء المخاطبة يكسر قبلها دفعا
الصفحه ٤٣٨ : » بكسر العين ـ وإلّا فالقياس الثابت بالاستقراء الاعلال كمرضى في
رضى ، وقراءة بعضهم : راضية مرضوّة شاذ
الصفحه ٤٤١ : بهما إلّا
معرفتين باللّام كالدار الدّنيا ، والمنزلة العليا ، ولا يقال : دار دنيا ، ومنزلة
عليا
الصفحه ٤٤٥ : الياء المكسور ما قبلها ، هذا مع المانع من
التنوين كاللّام والاضافة وإلّا لزم الحذف ـ رفعا وجرّا
الصفحه ٤٥١ : الحرف المخالف فيه لما هو بازائه من الأصل مبدلا ممّا في الأصل
إلّا بتحقق ما يقتضي عكس ذلك وهو ليس بمتحقق
الصفحه ٤٥٣ : المرادة ههنا وهي
ما كان المقصود من الابدال حصول نفسها ولم يكن تحصيلها للتوسل إلى الادغام وإلّا
لو ردّ
الصفحه ٤٥٦ : ، فلذا كان شاذا لكن مثله واقع ،
وهذا على شذوذه قياسا(لازم) في الاستعمال ، حيث لم يقع ماء في كلامهم إلّا
الصفحه ٤٥٧ : ، إلّا فيما اجتمعت فيه همزتان كآدم فانّه
لازم ، (و) ابدالها(من الهاء) حاصل (في آل على رأي) ذهب إليه
الصفحه ٤٧١ :
ـ أي أبو عليّ
، بالعشي ، (أشذ) من ذلك ، لأنه ابدال في الوصل ، بدليل انّ الوزن لا يتم
إلّا باظهار
الصفحه ٤٧٣ : ، بخلاف
المضارعة ، لبقاء الأثر معها في الجملة.
ولم يجوزوا
المضارعة مع الفصل بالحرف لقوّة الفاصل إلّا