الصفحه ٣٦١ :
الوقف.
وبالجملة :
يعمل بمقتضى الوقف بعد التخفيف كيف كان (إلّا أن يكون ما قبلها) أي الهمزة المتطرفة
الصفحه ٣٦٤ :
يعيش : أنه لم يجيء إلّا في المتحركة بحركة ما قبلها منها ، ويسكن الواو والياء ان
كان الابدال إليهما على
الصفحه ٣٦٦ : قافية إلّا لمثلها ،
فاجراءها مجرى المطلقة وجعلها قافية لها شاذ ، وردّه المصنف بأنّ الكلام في
الابدال
الصفحه ٣٧١ : : قتالة واحدة بل
مقاتلة واحدة ، مع ان حق ما هو للمرة مع التاء ان لا يستعمل معها إلّا لها ، وان
يستعمل
الصفحه ٣٧٨ : في المكسورتين والمضمومتين ، وروى عنهما في : (لَأَمَّارَةٌ
بِالسُّوءِ إِلَّا ما رَحِمَ)(٥) تجويز ابدال
الصفحه ٣٧٩ :
كانت وصلية فهي تحذف في الدرج اتفاقا إلّا إذا كانت مفتوحة بعد همزة
الاستفهام ، نحو : آالذكرين
الصفحه ٣٨٥ : ـ والفعل يوّيت.
وهذا(بخلاف الواو) ، فانّها لم تقع فاء وعينا ولاما(إلّا في) لفظ(الواو على وجه) آخر ، وهو
الصفحه ٣٨٧ :
وقد تلخص إلى
ههنا ان لزوم القلب مشروط بتحرك الثانية وإلّا جاز ، ولكنهم على تقدير كون الأوّل
في
الصفحه ٣٩٠ : ماضيه مفتوح العين من لزوم الكسر في عين المضارع منه إلّا مع حرف الحلق ،
فيجوز معه الفتح ، وإذا كان مضارعه
الصفحه ٣٩١ : ء الهمزة الوصلية
المكسورة فان حذفت درجا فالمسموع ليس إلّا التاء المشدّدة نحو : واتّعد ـ بالواو
العاطفة
الصفحه ٤٠٣ : يعكس لأنّ الاعلال في
كل منهما لا يتصور إلّا بالحمل على الفعل المجرد الثلاثي كما مرّ ، وحمل الفعل على
الصفحه ٤٠٤ : إلّا في المبالغة الحاصلة في الثاني بالزيادة فحمل على ما هو بمعناه في
الصحّة ، وانّما اعتبروا حمل المجرد
الصفحه ٤١٠ :
الأشب : الملتف الذي لا يمكن الدخول فيه
إلّا بشدّة. الحظر : الموضع الذي يحيط به الشجر.
والعيائيل : من
الصفحه ٤١٥ : الياء وقلبت واوا ، (ومعيشة) يتعين عنده فيه «مفعلة» ـ بكسر العين ونقل كسرتها إلى الفاء ، (وإلّا) تكن
الصفحه ٤٢٢ : عنه كان أولى كما قال نجم الأئمّة.
وألا : حرف
استفتاح ، والطروق : الاتيان ليلا ، وأرق النيام : من باب