الصفحه ٢٩٠ : أوردهما مثالين للواضح.
(وإلّا) أي وان لم يكن اشتقاقان واضحين متساويين بل ترجح أحدهما
، أو كان اشتقاق
الصفحه ٢٩٤ : بعدها ثلاثة أحرف إلّا وأوسطها مدّة زائدة ؛ فالياء الموجودة فيه هي تلك
المدّة ؛ كمصابيح ، وسلاطين ، وكذا
الصفحه ٢٩٨ : ، لعدم اجتماع الجيم والقاف في كلمة من
كلامهم على ما يقال إلّا مع التعريب ؛ كالجوالق ـ للوعاء المعروف
الصفحه ٣٠٠ : احتمالين ذكرا على فرض
عدم الاعتداد بشيء من تصرفاتها للتمرين ؛ وإلّا فعدم الاعتداد بشيء من تصاريف
اللفظ خارج
الصفحه ٣٠٧ : ما ذكر ثابت على كل حال (إلّا ان تشذّ الزيادة) في موضع وقوعه منها ، فانّه يحكم باصالته وان
الصفحه ٣١٦ : الكلمة(إلّا في الأوّل) ، فانّهما لا تزاد فيه ، اتفاقا في الألف ؛ لتعذر الابتداء بها ، وعلى
الأصح عند
الصفحه ٣١٧ :
الرائحة ـ ، فيحكم عليها بالزيادة في مثل هذا الموضع ؛ إلّا بدليل على الاصالة
كالاشتقاق في : فينان على انّه
الصفحه ٣١٨ : ـ بالمعجمة فالمهملة ـ على زنة عصفور ، ـ لطير من طيور
الماء ـ ، فيرجع فيها إلى اصالة الاصالة إلّا أن يعرف
الصفحه ٣٢٣ :
اللؤلؤ ـ كتمّار لبائع التمر ، فانّهما أصلان ، وليس الثاني من الأوّل ؛ لأن «فعّالا»
للنسبة لا يبني إلّا من
الصفحه ٣٢٦ : الخلق الفحاش ـ ، لأنّ الواو لا تكون
أصليّة مع ثلاثة اصول غيرها إلّا في الأوّل.
الصفحه ٣٣٠ : )
بفك الادغام وإلّا لم يلزم الاظهار الشاذ.
الصفحه ٣٤٠ : الاسم لم يقع إلّا في لغة بعض العرب الّذين امالوها في حال الجر خاصّة ،
وحكى ذلك عن الشاطبي النحوي
الصفحه ٣٤٢ : يعتد به إلّا قليل ، (نحو : رأيت عمادا) وقفا ، فانّ الألف الواقعة بعد الميم قد تمال للكسرة اللّازمة
الصفحه ٣٤٨ : ب ـ إلّا ـ بتشديد اللّام ـ لأنّ الألف الرابعة في الاسم تصير ياء مفتوحة في
المثنى ؛ فيقال : إلّيان مثلا
الصفحه ٣٥٩ : والتخفيف ، فالتزم ذلك
فيه إلّا مع الضرورة كقوله :
ألم تر ما
لاقيت والدّهر أعصر
ومن