الصفحه ٩٥ : الداخلة في مدلول اللفظ المكبّر بالصيغة ، ويرجع إلى
تقليل العدد ، ويجب بقاء مقتضى تلك الصيغة الحاصل نوعها
الصفحه ١٥٨ : بمعنى كل من الجزئين ، فعند
الالتباس بالنسبة إلى العدد المفرد ، كخمسة ، واثنين يفوت المقصود الأصلي
الصفحه ٢٣ :
الأبنية باعتبار انقسامها ، بحسب عدد الحروف ، ثلاثيّة ، ورباعيّة ، وخماسيّة ،
وكيفيّة اعلام زنتها.
وتنقسم
الصفحه ٩٨ : ذي
الأربعة ـ تشبيها بألف المدّة الزائدة قبل لام الأسماء الّتي تساويها في عدد
الحروف ، والحركات
الصفحه ١١١ : ء ـ) ، ان لم يؤدّ زياتها إلى التباس ، ك ـ خمس ، وسبع من
أسماء العدد فان الحاق التاء بمصغره يؤدّي إلى
الصفحه ١٣٣ : عدد الحروف وكسر الحرف الثاني على (نحو : نمر) ، على زنة ـ كتف ـ للحيوان المعروف من السباع ـ سواء وافقه
الصفحه ١٣٩ : ، لمشابهتها الغنيّة في عدد الحروف ، والحركات ، والسكنات
، ووقوع الياء المشدّدة بعد الحرف الثاني ، مع انّ
الصفحه ١٤٤ :
: اميّ في عدد الحروف والسكنات ، ووقوع الياء المشدّدة أخيرا مع فتح ما قبلها ،
فيجري مجراها ، وليس في
الصفحه ١٥٩ : العدد المركب مع تسكين الشين من ـ العشرة ـ في المؤنث وفتحها في المذكر
، وجاء على قلّة النسبة إلى مجموع
الصفحه ٢٠٩ : : (قراطيس) ، وعصافير ، وقناديل.
(وما كان) من المزيد الثلاثي (على زنته) ـ أي زنة الرّباعي ـ ، والمراد : عدد
الصفحه ٢٥٢ : ) عند ذكر
العددين على طريقة الأسماء المعدودة من غير
__________________
(١) فحكم عليه بأنّه
اسم جمع
الصفحه ٢٧٥ : وجه يحصل به توافقهما في عدد الحروف والهيئة من غير تفاوت ، فلذلك منع الادغام
فيه مع التجانس ، وكذلك
الصفحه ٢٧٦ :
وكلمة ـ انّما
ـ للحصر ـ أي ما زيدت إلّا لغرض هو التماثل في عدد الحروف والهيئة ـ ، للتشريك في
الصفحه ٢٨٦ : بعضهم ،
(ولا من أول) ، ـ مهموز الفاء ـ بمعنى رجع ، كما زعمه آخرون.
فكل مرتبة من
العدد كأنه يرجع إليه
الصفحه ٣١٥ : ثلاثة فصاعدا(في) الاسم (الجاري على
الفعل) ، والمراد به
ههنا : المتصل بالفعل وان لم يوافقه في عدد الحروف