الصفحه ٢٢٨ : بالياء أي النطق به على وجه
يظهر معه ياء يقال لها : الصلة ، كما هو حكمه عند انكسار ما قبله ، نحو : مررت
الصفحه ٢٤٠ : ) ـ في الأفصح ـ (جعلها ألفا) محضة ، (لا) جعلها(بين بين في :) ما وقعت فيه مفتوحة بعد همزة الاستفهام ، (نحو
الصفحه ٢٤٩ : الفصحاء.
(وكذلك) في الضعف (قلب ألف نحو : حبلى) وهو المقصورة الكائنة للتأنيث (همزة) ساكنة على ما مرّ
الصفحه ٢٥٠ : المنصوب ، بناء على استبعاد القلب همزة مع ثقلها في الجميع ،
وقوله : همزة ههنا لئلّا يتوهّم ان ألف نحو حبلى
الصفحه ٢٥١ :
الثالثة مقام الجزء.
ومقابل الأكثر
: ما حكى عن بعض العرب من الوقف على تاء نحو : رحمة ، ونعمة
الصفحه ٢٦١ : الحذف في الكلام ، وما يختار
فيه تركه فيه ، وذلك لمراعاة الازدواج والتجانس ، نحو قوله تعالى
الصفحه ٢٦٤ : الرفع والنصب والجرّ.
(ومنهم) من يحترز في نحو : الرّدء ـ من الثلاثي المكسور الفاء ـ
عن نقل حركة الهمزة
الصفحه ٢٦٩ : ) ، (كمعطى ، ومشترى) ، ومستقصى ونحوها ، (لأن نظائرهما) من الصحيح (مكرم ، ومشترك) ، ومستخرج ونحوها ، على صيغة
الصفحه ٢٧٣ : المقصور : (نحو : العصا ، والرّحي) والفتى واحد الفتيان ، والسنا ـ للضوء ـ ، والثّرى ـ للتراب
ـ ، إلى غير
الصفحه ٢٨٦ : من نحو : رأيته عامّا أوّل ، وقولهم : أوّل من كذا ، ويصرف في
غيره ؛ نحو : فعلته كذا أوّلا وثانيا
الصفحه ٢٩٨ : الزنة والأصلي والزائد ونحو ذلك في الألفاظ المعرّبة ، لتصرّف العرب
فيها تكسيرا وتصغيرا ونحو ذلك ممّا
الصفحه ٣٠٧ : ـ منونا
ـ ، فانّ الحكم بالزيادة في : حنطأو للحمل على نحو هذين ممّا علم حاله بالاشتقاق
لم يكن ممّا نحن فيه
الصفحه ٣١٠ : العين ـ في الخماسي.
[تعيين الزائد في التضعيف] :
(والزائد في نحو
: كرّم) تكريما ، من
المشتمل على
الصفحه ٣١١ : كضضرب في : ضرب ، ولا مع
الفصل كضرضب ، وامّا مع تضعيف العين : فقد يضعف الفاء مع الفصل ، كمرمريس.
(ونحو
الصفحه ٣٢٣ : ـ على زنة خلخال ؛ فانّهما أصلان عندهم ،
خلافا للكوفيين كما مرّ في : زلزل ؛ ونحوه ، يقال : عين ثرّة