الصفحه ٦٢ : الرخصة ، لا على وجه اللّزوم ، لجواز الضم
، نحو : دخل يدخل ، وصرخ يصرخ ، والكسر ، نحو : نبح ينبح ، لأنّه
الصفحه ٧٢ : ونحوهما ممّا فيه معنى الامتلاء ك
ـ السكر(على فعلان) ـ بفتح الفاء ـ (نحو : جوعان ، وعطشان ، وشبعان ، وريّان
الصفحه ٨٧ : ، والعمدة في القصد فيها معنى الفعل الّذي من
شأنه العمل في نحو ذلك ، على ما حقق في موضعه ، فلذلك لم تجر
الصفحه ٩٢ : ء بضمّ الميم والعين كليهما ، (نحو : المسعط) ـ لما يجعل فيه السّعوط ، وهو الدواء الّذي يصب في الأنف
الصفحه ٩٤ : ،
وذلك فيما يدل على معنى يقبل الزيادة والنقصان ، ك ـ العلم ، والزّهد ، في نحو :
عويلم ، وزويهد ، فيقصد
الصفحه ٩٥ : المثنى ، لامتناع اطلاقه بعد النقصان عن الاثنين ، نعم قد يصغر لارادة
اثنين محقّرين ، نحو :
خويلدين
الصفحه ٩٧ : ـ للالحاق
بدرهم ـ فيمن صرفه ـ ، والعليبيّ في العلباء ، ـ الملحلق بقرطاس ـ.
وحمل على نحو :
سكران ، نحو
الصفحه ٩٩ : ء المحافظة على الألف في مثل هذه الصفات ، وهذه الأسماء على
الحمل على نحو : سكران على ما يقال ، وحمل الصفة على
الصفحه ١٠١ : الاصول كلّها في
التصغير ، كراهة حذف الأصلي ، نحو : (سفيرجل) ـ بكسر الراء وفتح الجيم ـ كما كان ، وعن
الصفحه ١٠٧ : يقتصي تصحيحها في المصغر ، نحو : اسود ، وجدول ، فان
عدم قلبها ألفا في الأوّل ـ كما في أقام ـ لئلّا يلتبس
الصفحه ١١٨ : سيبويه والخليل : في قبائل ونحوه : انّه إذا
جعل علما حذفت الألف لضعفها ، وكذا قال سيبويه : يحذف الألف في
الصفحه ١٢١ :
ويقال : في
الاستبرق ـ وهو معرّب ـ تبيرق ـ بالتاء في أوّله وحذف السّين ـ حملا على نحو
استخراج
الصفحه ١٢٢ : (نحو : غليّمون) ـ بتشديد الياء ـ في تصغير الغلمان بالردّ إلى واحده ـ وهو الغلام ـ وتصغيره
على غليّم
الصفحه ١٢٤ : استحقارها من بعض الوجوه.
وقد مرّ ـ أيضا
ـ انّ التصغير من خواص الاسم ، (ونحو : ما احيسنه) ـ ممّا صغر فيه
الصفحه ١٢٥ :
نحو : مدحرج ، ومتدحرج ، ومحرنجم ، والاستقراء دلّ على بطلان تخصيصه بالعلم
كما توهّم الفرّاء.
وعند