الصفحه ٥١٣ : : يختصمون ، ولم يجوزوا في نحو : يمدّ ويعضّ ما جوزوا ههنا من حذف الحركة
وكسر الساكن المتقدم ، للمحافظة على
الصفحه ٥١٤ :
الثاني كما هو القياس ، وقلب الثاني إلى الأوّل كما في : اذبحتودا ، وذلك (نحو : إثّار) بالمثلثة
الصفحه ٥١٦ : المهملة لاجتماع المثلين مع سكون الأوّل ، نحو : (إدّان) ـ بتشديد الدال ـ بمعنى : افترض ، من الدين ، وأصله
الصفحه ٥١٩ :
في أوّل الكلمة ، (فتجب همزة (١) الوصل ابتداء) ، تحرزا عن الابتداء بالساكن وذلك (نحو : إطّيّروا) في
الصفحه ٥٤٩ :
نحو : حاميم ، ياسين ، قاف ، نون ، ولذلك يكتب ياسين اسم رجل هكذا ، لكن من
فسرها بهذا الوجه أيضا
الصفحه ٥٥٣ :
(مجراه) أي مجرى ما ذكر من نحو : اضربن للجمع والمخاطبة في الكتابة بالنون حملا
عليها مع ما تفيدها من
الصفحه ٥٦٠ : ـ نحو : انّما إلهكم الله ـ حيث إتصلت بها أنّ المشدّدة.
(و) اتصال شبهه بها(نحو : أينما تكن أكن ـ وكلّما
الصفحه ٥٦٣ : زادوا
بعد واو الجمع المتطرفة في الفعل ألفا) في الكتابة
(نحو : (كُلُوا وَاشْرَبُوا)) ونصروا ، وفعلوا
الصفحه ٦ :
قانون الوضع ، فيحصل الماضي والمضارع وغيرهما ، وهو المراد (١) من عدّ نحو ذلك من «الأحوال» فيما يأتي
الصفحه ٣٠ :
(عضد) ـ بإسكان الثاني ـ تخفيفا.
ويجوز ذلك (١) ، في الفعل الّذي يكون على هذا الوزن ، نحو : كرم
الصفحه ٣٤ :
فيه الكتب ـ.
(وزاد الأخفش) بناءا سادسا(نحو : جخدب) ـ بضمّ الجيم في أوّله وسكون الخاء المعجمة
الصفحه ٤٠ : اسلنقى ، ووقوع الادغام في هذا الباب ـ أيضا ـ نحو :
تمادّ ، وتحابّ ، يدل على عدم كونه ملحقا ، وكذا ادغام
الصفحه ٤٦ : ، (ونحوها) ، ممّا يقوم بموصوفه مع اللبث ، ولا يتجاوز إلى غيره ، ويجري مجرى الغرائز
، ـ (ك ـ حسن ، وقبح
الصفحه ٥٥ : فاعل ، فانّ نسبة الفاعليّة إلى أحدهما صريحا ،
وإلى الآخر ضمنا ، لكونه مفعولا في صريح اللّفظ ، نحو
الصفحه ٥٨ :
المتعدّي ، إلى واحد مطاوع له ، فيلزم اللّزوم.
ثمّ انّه في
الغالب ، (مطاوع «فعل») المتعدّي إلى واحد ، (نحو