الصفحه ٣٤٨ : : إلى
ـ فتمال عند التسمية وان حملت على الواوي للكسرة ، خلافا للزمخشري والمصنف ، حيث
منعا عن امالة ما
الصفحه ٤٤٣ : : مطايا وركايا.
والخطايا قد
مرّ في باب تخفيف الهمزة.
والأصل في
شوايا : شوائي على «فواعل» مع قلب الواو
الصفحه ٩٧ : ، وعلامة الجمع الّذي حوفظ
على بنائه في التصغير من غير ردّ إلى بناء آخر ـ عدم التغيير ، فان وقعن في المكبر
الصفحه ٤٥٩ : :
الحوابس من الحزق بمعنى الحبس والمنع. والجمة : ما اجتمع من الماء ، والنقانق :
جمع النقنقة بنونين وقافين
الصفحه ٥٧٢ : بالألف) على القياس المطرد في غيره من المنونات المنصوبة(و) يكتب (ما سواه) وهو المرفوع والمجرور(باليا
الصفحه ٢٦٠ : ء ،
والمري : اسم فاعل من الاراءة ، وأصله : المرئي ـ بسكون الراء وكسر الهمزة ـ فنقلت
كسرتها إلى الراء وحذفت
الصفحه ٢٦٨ : بنحو : ماء ، وشاء ،
وأصلهما : موه ، وشوه ، فان مثلهما ليس من الممدود ـ اصطلاحا ـ كذا
الصفحه ٥٧٩ : الياء والواو الساكن ما قبلهما]....................... ١٤٥
[النسبة لما آخر ياء من قبلها حرف علّة
الصفحه ٥٢٥ : يظفر باستتخذ
على «استفعل» في كلامهم.
(وقيل :) مجيء السين في : استخذ ـ بتاء واحدة ـ (ابدال من تاء) ما
الصفحه ٤٧٧ : الحسن ، وقيل : ما رئته العين من حال حسنة
وكسوة ظاهرة ، فان نحوهما من الألفاظ الّتي يؤدي تخفيف همزتها
الصفحه ٤٨٢ : ) بصيغة المضارع ونحو ذلك من المجزوم ، والأصل : أردد ،
ولم يردد فادغمت الدال بعد نقل ضمتها إلى الراء كما
الصفحه ٢٤٠ : أرى
إثنين أحسن شيمة
على حدثان
الدّهر منّي ومن جمل (٢)
وعدلوا عن
حذفها(والتزموا
الصفحه ٥١٨ : ء
الساكنين اللّازم مع الين الساكن مغتفر مدّة كانت أم لا كما مرّ ، ومنه يظهر ضعف
اشتراط كون اللين الساكنة ههنا
الصفحه ٥٠٦ : نحو : محّم فانّه ضعيف كما مرّ.
(والحاء) المهملة تدغم (في العين) وفي (الهاء) لكن ذلك على خلاف القياس
الصفحه ٥٦٩ :
ودخله لام الجر والإبتداء(نحو : للّحم ـ وللّبن) فنقصوا الألف من نحوهما لما مرّ من اللّبس بالنفي