الصفحه ٥٥٠ :
ما الإستفهامية(بالفات) نحو : علام ، وحتام ، والام ـ وان كان الأصل كتابتها بالياء نحو : على ،
والي
الصفحه ٥٣٤ : هي في معرض الزوال في
الدرج واعلال الياءات كما مرّ.
ومثل : اطلخم ـ
من غزا هو ـ إغزوّا ـ على هيئة
الصفحه ٤٨٠ : النقل إلى الساكن قبله يؤدي إلى التقاء
الساكنين على غير حده ، وتحذف حركته من غير نقل ان كان قبله متحرك
الصفحه ٣٩٥ : اسمان
محمولان على الفعل المحمول على الفعل الثلاثي.
(وإستكان منه) أي من قبيل ما ذكر من المحمول على
الصفحه ٥٦١ : .
والفصل عند
كونها إسما ، نحو : أخذت من ما أخذته ورغبت عن ما رغبت عنه.
(و) كلّ من هاتين الجارّتين مع ما
الصفحه ٣٦٠ :
على الوقف ، فيعمل بمقتضاه من أوّل الأمر ؛ ثمّ يعمل بمقتضى الوقف بالنظر إلى ما
يحصل بعد
الصفحه ٤٠١ : .
(وجاز الادغام) من غير كثرة ، بعد نقل كسرة الياء الاولى إلى ما قبلها
، (في : احيي) كأكرم ، (واستحيي
الصفحه ٣١٨ : ـ بالمعجمة فالمهملة ـ على زنة عصفور ، ـ لطير من طيور
الماء ـ ، فيرجع فيها إلى اصالة الاصالة إلّا أن يعرف
الصفحه ٤٤٠ :
ثمّ كأنهم
نظروا إلى مشابهة هذه الهمزة في الانقلاب عن الألف كما مرّ للهمزة الّتي يلزم
قلبها واوا في
الصفحه ٢٥١ :
الثالثة مقام الجزء.
ومقابل الأكثر
: ما حكى عن بعض العرب من الوقف على تاء نحو : رحمة ، ونعمة
الصفحه ١٦٧ : الّذي ليس بصفة ، فنقول : (الغالب في) ما كان اسما من الثلاثي على «فعل» ـ بفتح الفاء وسكون العين من غير
الصفحه ٤١٦ : ، بالقلب ياء ، وحيث كان شاذا
لم يرد نقضا على قاعدة اعلال الواو المتحركة المكسور ما قبلها من المصدر المعلّ
الصفحه ٥٥٦ :
ما قبله والألف في : خبا ليست منقلبة عن الهمز بل هي الّتي يوقف عليها في
المنصوب المنون.
(وان كان
الصفحه ٥٢٨ : وإذا
بنى مثل ما ينحصر حروفه في الاصول من لفظ مشتمل على الزيادة حذفت الزّوايد كما إذا
بنى من مستغفر مثل
الصفحه ٣٤٨ : : إلى
ـ فتمال عند التسمية وان حملت على الواوي للكسرة ، خلافا للزمخشري والمصنف ، حيث
منعا عن امالة ما